تواجه الشرطة في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، اتهامات بقتل رجل يعاني نوبة ثنائية القطب، بعد أن اتصل والداه بمسؤولي الصحة العقلية طلباً للمساعدة.
وكان والدا يونغ يانغ، البالغ من العمر 40 عاماً، قد طلبا المساعدة من مسؤولين في مجال الصحة العقلية في ذروة نوبة اضطراب ثنائي القطب التي يعانيها ابنهما.
وسرعان ما وصل مسؤولو الصحة يرافقهم عناصر الشرطة، وما إن تدخلوا حتى أطلقوا النار عليه، وأردوه قتيلاً، بعدما واجههم بسكين من الداخل، بحسب شبكة NBC News.
وأظهرت لقطات الفيديو الصادر حديثاً عن الواقعة، أن الشرطة أطلقت النار على يونغ يانغ، الذي كان يحمل سكيناً في يده، فقتلته بالرصاص، بعد أقل من 10 ثوان من فتح الضباط باب شقة والديه، حيث كان يحبس نفسه.
من جانبه، قال والدا يانغ، الذي تم تشخيص إصابته باضطراب ثنائي القطب منذ حوالي 15 عاماً، إنهما يشككان في جزء من الرواية التي تم التقاطها على كاميرا الجسم التي كان يرتديها عناصر الشرطة، والتي تروي فيها الشرطة قول أحد الأطباء إن يانغ كان عنيفاً قبل إطلاق النار الذي وقع في 2 مايو/أيار الجاري.
وكان والدا يونغ يانغ، البالغ من العمر 40 عاماً، قد طلبا المساعدة من مسؤولين في مجال الصحة العقلية في ذروة نوبة اضطراب ثنائي القطب التي يعانيها ابنهما.
وسرعان ما وصل مسؤولو الصحة يرافقهم عناصر الشرطة، وما إن تدخلوا حتى أطلقوا النار عليه، وأردوه قتيلاً، بعدما واجههم بسكين من الداخل، بحسب شبكة NBC News.
وأظهرت لقطات الفيديو الصادر حديثاً عن الواقعة، أن الشرطة أطلقت النار على يونغ يانغ، الذي كان يحمل سكيناً في يده، فقتلته بالرصاص، بعد أقل من 10 ثوان من فتح الضباط باب شقة والديه، حيث كان يحبس نفسه.
من جانبه، قال والدا يانغ، الذي تم تشخيص إصابته باضطراب ثنائي القطب منذ حوالي 15 عاماً، إنهما يشككان في جزء من الرواية التي تم التقاطها على كاميرا الجسم التي كان يرتديها عناصر الشرطة، والتي تروي فيها الشرطة قول أحد الأطباء إن يانغ كان عنيفاً قبل إطلاق النار الذي وقع في 2 مايو/أيار الجاري.
