أعلن منتدى الريادة لتسريع حلول الاستدامة الذي عُقدت نسخته الأولى في دبي، إطلاق مشروع «الصقر» للاستدامة، وهو مشروع لإقامة مساحة خضراء بالإمارة على شكل صقر، بحيث يرمز إلى دولة الإمارات ويشكّل جزءاً من هويّتها.
حضر المنتدى الذي عقد تحت رعاية وحضور الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد آل مكتوم، كل من يو جيه سونغ، سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى الدولة، ولارس ستين نيلسن، القنصل العام للدنمارك بدبي ورئيس بعثة وزارة الخارجية الدنماركية إلى الإمارات، والدكتور مثنى عبد الرزاق، رئيس الجامعة الأمريكية بالإمارات، ويوسف بن سعيد لوتاه، رئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف لوتاه للاستثمارات، ومايكل لومان، المدير المالي لشركة سيمنز للصناعة الرقمية في الشرق الأوسط، ومحمد خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز للصناعة الرقمية في الشرق الأوسط.
ومن المقرر أن يصبح «الصقر» وجهة سياحية، تحتوي على 11 مليون شجرة متنوعة، في حين سيكون الرمل الذي ستزرع فيه الأشجار صديقاً للبيئة.
وناقش المنتدى كذلك التحديات التي تواجه الاستدامة، كمحدودية توافر المياه والظروف الجوية القاسية وتجريف التربة.
وأكدت الشيخة مريم في كلمتها، أهمية تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة من خلال الاستثمار في التقنيات الصديقة للبيئة، وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة، مؤكدةً ضرورة حفظ مياه الأمطار واستخدامها بطرق ذكية، وتطوير البنية التحتية المناسبة.
وأكّدت أن تنظيم المنتدى، يمثل جزءاً من التميّز الذي تحققه الإمارات في مختلف المجالات، ودليلاً على قدرة المرأة الإماراتية على صنع الإنجاز، وأعربت عن أملها في أن يثمر المنتدى حوارات بناءة وأفكاراً إبداعية تسهم في بناء عالم أكثر استدامة.
(وام)
حضر المنتدى الذي عقد تحت رعاية وحضور الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد آل مكتوم، كل من يو جيه سونغ، سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى الدولة، ولارس ستين نيلسن، القنصل العام للدنمارك بدبي ورئيس بعثة وزارة الخارجية الدنماركية إلى الإمارات، والدكتور مثنى عبد الرزاق، رئيس الجامعة الأمريكية بالإمارات، ويوسف بن سعيد لوتاه، رئيس مجلس إدارة مجموعة يوسف لوتاه للاستثمارات، ومايكل لومان، المدير المالي لشركة سيمنز للصناعة الرقمية في الشرق الأوسط، ومحمد خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز للصناعة الرقمية في الشرق الأوسط.
ومن المقرر أن يصبح «الصقر» وجهة سياحية، تحتوي على 11 مليون شجرة متنوعة، في حين سيكون الرمل الذي ستزرع فيه الأشجار صديقاً للبيئة.
وناقش المنتدى كذلك التحديات التي تواجه الاستدامة، كمحدودية توافر المياه والظروف الجوية القاسية وتجريف التربة.
وأكدت الشيخة مريم في كلمتها، أهمية تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة من خلال الاستثمار في التقنيات الصديقة للبيئة، وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة، مؤكدةً ضرورة حفظ مياه الأمطار واستخدامها بطرق ذكية، وتطوير البنية التحتية المناسبة.
وأكّدت أن تنظيم المنتدى، يمثل جزءاً من التميّز الذي تحققه الإمارات في مختلف المجالات، ودليلاً على قدرة المرأة الإماراتية على صنع الإنجاز، وأعربت عن أملها في أن يثمر المنتدى حوارات بناءة وأفكاراً إبداعية تسهم في بناء عالم أكثر استدامة.
(وام)