استضافت طيران الإمارات، العرض الأول في الأجواء لفيلم "الحياة في زمن الطائرات"، على رحلة خاصة لإحدى طائرات الناقلة من طراز إيرباص A380، نظمتها خصيصاً في أجواء لوس أنجلوس .
ويصطحب الفيلم، وهو من انتاج "استوديوهات ناشيونال جيوغرافيك"، المشاهدين في رحلة عبر 95 موقعاً في 18 دولة، يقع معظمها ضمن شبكة خطوط طيران الإمارات العالمية التي تضم 144 وجهة عبر قارات العالم الست .
ويعرض الفيلم مشاهد ومعلومات متميزة من أماكن تتنوع بين جزر المالديف والقطب الجنوبي، وتقدم شرحاً عن كيفية مساهمة الطائرات في تحقيق التواصل بين الشعوب على مدى قرن من الزمن وعلى نحو لم يتخيله أسلافنا مُطلقاً . وقد تم تطوير الفيلم للعرض على شاشات آيماكس العملاقة، وأيضاً على الشاشات الرقمية والمسارح المتخصصة، ويتناول الكيفية التي ساهم فيها قطاع الطيران في تغيير العالم .
وقال باتريك برانيللي، نائب رئيس طيران الإمارات لخدمة المسافرين لقسم الترفيه والاتصالات الجوية: "تربط طيران الإمارات بين الدول والثقافات المختلفة من خلال السفر، ونحن ندرك الدور الكبير الذي لعبه الطيران في تيسير انتقال الناس وتدفق المبادلات التجارية إلى جانب المساهمة بفعالية في نمو وازدهار الاقتصادات العالمية" .
وأضاف برانيللي: يسلط الفيلم الضوء على مراحل التطور التي مر بها الطيران، والمستقبل الباهر الذي ينتظر العالم في هذا المجال، ومن المهم أن نستضيف العرض الخاص بوسائل الإعلام على متن إحدى طائراتنا العملاقة من طراز إيرباص A380 التي تعدُّ إحدى أكثر الطائرات تطوراً اليوم" .
وتبلغ مدة الفيلم 47 دقيقة، ويقوم فيه الطيار والممثل العالمي هاريسون فورد بسرد البيانات والمعلومات في الفيلم، ليصطحب الجمهور في رحلة فريدة توضح كيف استطاعت الطائرات تغيير العالم .
وفي تجسيد مباشر لالتزام طيران الإمارات بالربط بين الناس في مختلف أنحاء العالم، حرص المنتج والمخرج بريان تيرويليغر، في فيلمه على إظهار كيف كان الطيران بمثابة علامة فارقة في التقريب بين الناس والأماكن وتحقيق التواصل فيما بين أركان العالم .
ويركز الفيلم، الذي يتميز بموسيقى تصويرية أصلية وضعها جيمس هورنر، الملحن والطيار الحاصل على جائزة الأوسكار لأفضل موسيقى تصويرية، على الكيفية التي تمكنت من خلالها الطائرات من تحويل مجرى حياة البشر وإحداث تقدم هائل للمجتمعات على مستوى العالم .
وقال تيرويليغر: "آمل من خلال هذا الفيلم أن أعيد اهتمام الناس بالطيران، والذي يعدُّ واحداً من أكثر الجوانب الاستثنائية المتميزة في عالمنا المعاصر" .
وأضاف تيرويليغر: "استغرق تحضير الفيلم ست سنوات، وقد كان من المناسب جداً أن يتم عرَضه على ممثلي وسائل الإعلام في الأجواء، وتحديداً على متن طائرة من أكثر الطائرات تميزاً في العالم" .
واستباقاً للعرض الأول للفيلم في العاصمة الأمريكية واشنطن اليوم، حظي ممثلو وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية بفرصة مشاهدة الفيلم في عرض خاص في الأجواء . وبدأ الحدث بحفل استقبال في الصالة الجديدة لطيران الإمارات في مبنى توم برادلي إنترناشيونال في مطار لوس انجلوس الدولي . ثم قام الضيوف بتجربة رحلة خاصة للطائرة A380 في أجواء لوس أنجلوس .
وقاد الرحلة القبطان الشيخ سعيد آل مكتوم، ومساعد القبطان الإماراتي ناصر الغافري .
كما حظي الضيوف خلال الرحلة بمشاهدة الفيلم على نظام ice المبتكر للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي، الحائز العديد من الجوائز العالمية، من خلال شاشات شخصية يبلغ قطرها 20 بوصة، والتي توفرها الناقلة على درجة رجال الأعمال .
ويصطحب الفيلم، وهو من انتاج "استوديوهات ناشيونال جيوغرافيك"، المشاهدين في رحلة عبر 95 موقعاً في 18 دولة، يقع معظمها ضمن شبكة خطوط طيران الإمارات العالمية التي تضم 144 وجهة عبر قارات العالم الست .
ويعرض الفيلم مشاهد ومعلومات متميزة من أماكن تتنوع بين جزر المالديف والقطب الجنوبي، وتقدم شرحاً عن كيفية مساهمة الطائرات في تحقيق التواصل بين الشعوب على مدى قرن من الزمن وعلى نحو لم يتخيله أسلافنا مُطلقاً . وقد تم تطوير الفيلم للعرض على شاشات آيماكس العملاقة، وأيضاً على الشاشات الرقمية والمسارح المتخصصة، ويتناول الكيفية التي ساهم فيها قطاع الطيران في تغيير العالم .
وقال باتريك برانيللي، نائب رئيس طيران الإمارات لخدمة المسافرين لقسم الترفيه والاتصالات الجوية: "تربط طيران الإمارات بين الدول والثقافات المختلفة من خلال السفر، ونحن ندرك الدور الكبير الذي لعبه الطيران في تيسير انتقال الناس وتدفق المبادلات التجارية إلى جانب المساهمة بفعالية في نمو وازدهار الاقتصادات العالمية" .
وأضاف برانيللي: يسلط الفيلم الضوء على مراحل التطور التي مر بها الطيران، والمستقبل الباهر الذي ينتظر العالم في هذا المجال، ومن المهم أن نستضيف العرض الخاص بوسائل الإعلام على متن إحدى طائراتنا العملاقة من طراز إيرباص A380 التي تعدُّ إحدى أكثر الطائرات تطوراً اليوم" .
وتبلغ مدة الفيلم 47 دقيقة، ويقوم فيه الطيار والممثل العالمي هاريسون فورد بسرد البيانات والمعلومات في الفيلم، ليصطحب الجمهور في رحلة فريدة توضح كيف استطاعت الطائرات تغيير العالم .
وفي تجسيد مباشر لالتزام طيران الإمارات بالربط بين الناس في مختلف أنحاء العالم، حرص المنتج والمخرج بريان تيرويليغر، في فيلمه على إظهار كيف كان الطيران بمثابة علامة فارقة في التقريب بين الناس والأماكن وتحقيق التواصل فيما بين أركان العالم .
ويركز الفيلم، الذي يتميز بموسيقى تصويرية أصلية وضعها جيمس هورنر، الملحن والطيار الحاصل على جائزة الأوسكار لأفضل موسيقى تصويرية، على الكيفية التي تمكنت من خلالها الطائرات من تحويل مجرى حياة البشر وإحداث تقدم هائل للمجتمعات على مستوى العالم .
وقال تيرويليغر: "آمل من خلال هذا الفيلم أن أعيد اهتمام الناس بالطيران، والذي يعدُّ واحداً من أكثر الجوانب الاستثنائية المتميزة في عالمنا المعاصر" .
وأضاف تيرويليغر: "استغرق تحضير الفيلم ست سنوات، وقد كان من المناسب جداً أن يتم عرَضه على ممثلي وسائل الإعلام في الأجواء، وتحديداً على متن طائرة من أكثر الطائرات تميزاً في العالم" .
واستباقاً للعرض الأول للفيلم في العاصمة الأمريكية واشنطن اليوم، حظي ممثلو وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية بفرصة مشاهدة الفيلم في عرض خاص في الأجواء . وبدأ الحدث بحفل استقبال في الصالة الجديدة لطيران الإمارات في مبنى توم برادلي إنترناشيونال في مطار لوس انجلوس الدولي . ثم قام الضيوف بتجربة رحلة خاصة للطائرة A380 في أجواء لوس أنجلوس .
وقاد الرحلة القبطان الشيخ سعيد آل مكتوم، ومساعد القبطان الإماراتي ناصر الغافري .
كما حظي الضيوف خلال الرحلة بمشاهدة الفيلم على نظام ice المبتكر للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي، الحائز العديد من الجوائز العالمية، من خلال شاشات شخصية يبلغ قطرها 20 بوصة، والتي توفرها الناقلة على درجة رجال الأعمال .
