يبدو أن الدعم الأوروبي غير المتناهي لأوكرانيا، دفعها إلى زيادة حدتها في تعاطيها مع روسيا، فما طرحه مؤخراً الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمطالبة نظيره الروسي باللقاء في تركيا وجهاً لوجه، لوضع حد للصراع القائم...
يبدو أن الولايات المتحدة عازمة على إنهاء الحرب الروسية-الأوكرانية بأسرع وقت ممكن، فهذه القضية تتصدر أولويات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أتى بأفكار يريد تطبيقها
أثبتت الأيام الماضية أن الهدوء على الجبهة اللبنانية أو غزة، هشٌّ جداً، ولا يُستبعد أن تعود دائرة النار مجدداً، إذ إن المعطيات الميدانية لا تُبشر بخير، خصوصاً في لبنان مع
دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكتب البيضاوي وفي خلده الكثير من الأفكار التي ترسّخ النظرة الاستعلائية لبلاده، لذا سعى إلى فرض «أمريكا» على الأصدقاء قبل الأعداء،
علي قباجة تمر القضية الفلسطينية راهناً بأحلك مراحلها، مع انتقال الحرب الإسرائيلية إلى الضفة الغربية، والبدء بقتل وتهجير ساكنيها، بعدما نفذت إبادة جماعية في غزة، ولا تزال
علي قباجة ما إن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولايته، حتى بدأ بالترويج لفكرة إخراج أهالي غزة، أو جزء منهم إلى مصر والأردن. دعوته تلك تحمل براءة في ظاهرها، لكنها تبطن
بدأت رويداً رويداً تتكشف فصول المأساة في غزة مع بدء سريان الهدنة، إذ تم إحصاء الخسائر التي بلغت أرقاماً مهولة، وكأن زلزالاً مدمراً ضرب المكان وأحاله ركاماً، فبحسب الأمم