بعنوان المبارزة التي تهز العالم أصدرت مجلة «ليسكبريس» الفرنسية غلافها لهذا الأسبوع بصورة بخلفية سوداء تجمع الرئيسين الصيني والأمريكي في حالة تحدي. المجلة تتساءل في عنوان ملفها الرئيسي كيف للصين أن تتأهب للصدمة الكبرى...
كمال بالهادي ترامب يرفع سلاح الرسوم الجمركية في وجه الدول الحليفة والصديقة، وهو سلاح قديم كان قد استخدمه أثناء ولايته الأولى، وبلغ به الأمر حدّ الوصول إلى حرب تجارية مع
إعلان في الشرق عن الاتفاق بين مجلسي النواب والدولة على تعيين ناجي عيسى محافظاً للبنك المركزي الليبي خلفاً للصديق الكبير الذي تمت إقالته من قبل المجلس الرئاسي، وضع حداً
كمال بالهادي دعت عضو الكونغرس الأمريكي، مارغوري تايلور غرين، الأمريكيين إلى عدم تجاهل خطر نشوب حرب عالمية ثالثة في ظل مواصلة التأجيج في أوكرانيا. وتقول غرين على منصة «إكس
كمال بالهادي من بلفور إلى ترامب، مرّ أكثر من قرن من الزمان، حيث تتكالب القوى الغربية الآنجلوسكسونية بهدف قلب رحى الصهيونية العالمية على فلسطين المحتلّة، وبين الوعدين تم
كمال بالهادي بين تأكيدات أوكرانية بالسيطرة على 74 قرية تابعة لمدينة كورسك الروسية وبين نفي الروس لذلك، يشتد الصراع هذه المرّة داخل الأراضي الروسية وفي مدينة لا تبعد إلا
بالحديث عن تغيير الوضع في القدس واعتبارها عاصمة موحدة لدولة إسرائيل التي لن تقسّم مرة أخرى، وعدم الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فهذا يعني أننا أمام حتمية إعدام حل الدولتين