العين: «الخليج»
بادرت بلدية العين ممثلة بإدارات الحدائق والمتنزهات الترفيهية ومكتب المستشار القانوني للمدير العام بالتبرع ب 30 طناً من التمور للدول المحتاجة.
وتأتي المبادرة في إطار تنفيذ استراتيجية عام الخير في إمارة أبوظبي وتحقيق أهدافها ومؤشراتها، والتزاماً من بلدية العين في المساهمة الفاعلة في تفعيل وتنفيذ مبادرة عام الخير التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وتوجهات الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي.
وقال أحمد النعيمي المستشار القانوني ببلدية مدينة العين، تأتي مبادرة التبرع بالتمور للدول الفقيرة والمحتاجة لتكريس ثقافة الخير وتعميمه، وتعظيم حجم الاستفادة من أصول وموارد الدائرة، وذلك من خلال جمع التمور التي تزخر بها نخيل مدينة العين وتخصيص كميات معينة منها للتبرع، حيث تم فرز التمور الصالحة للاستهلاك والتأكد من سلامتها وحالتها الاستهلاكية ليتم جمع وتنظيف أكثر من 60% من التمور الصالحة بعد إخضاعها لعمليات التنظيف والكنز والتخزين.
وعملت عدد من الجهات بالتعاون والتنسيق في المبادرة كمؤسسة زايد للأعمال الإنسانية والتي تعنى بمد يد العون للمستفيدين والمحتاجين داخل وخارج الدولة، والتي تمثل رمزاً للتكاتف والتعاون بين أفراد المجتمع محلياً وعلامة بارزة ومضيئة على خريطة العطاء الإنساني خارجياً.
بادرت بلدية العين ممثلة بإدارات الحدائق والمتنزهات الترفيهية ومكتب المستشار القانوني للمدير العام بالتبرع ب 30 طناً من التمور للدول المحتاجة.
وتأتي المبادرة في إطار تنفيذ استراتيجية عام الخير في إمارة أبوظبي وتحقيق أهدافها ومؤشراتها، والتزاماً من بلدية العين في المساهمة الفاعلة في تفعيل وتنفيذ مبادرة عام الخير التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وتوجهات الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي.
وقال أحمد النعيمي المستشار القانوني ببلدية مدينة العين، تأتي مبادرة التبرع بالتمور للدول الفقيرة والمحتاجة لتكريس ثقافة الخير وتعميمه، وتعظيم حجم الاستفادة من أصول وموارد الدائرة، وذلك من خلال جمع التمور التي تزخر بها نخيل مدينة العين وتخصيص كميات معينة منها للتبرع، حيث تم فرز التمور الصالحة للاستهلاك والتأكد من سلامتها وحالتها الاستهلاكية ليتم جمع وتنظيف أكثر من 60% من التمور الصالحة بعد إخضاعها لعمليات التنظيف والكنز والتخزين.
وعملت عدد من الجهات بالتعاون والتنسيق في المبادرة كمؤسسة زايد للأعمال الإنسانية والتي تعنى بمد يد العون للمستفيدين والمحتاجين داخل وخارج الدولة، والتي تمثل رمزاً للتكاتف والتعاون بين أفراد المجتمع محلياً وعلامة بارزة ومضيئة على خريطة العطاء الإنساني خارجياً.
