لا كلمة نهائية ولا عبارة فاصلة في النقد، فالنصوص في اللعب الحر للناقد كما تقول الفيلسوفة الفرنسية سارة كوفمان «دون ذيل ولا رأس، معتوهة بدون مركز مرجعية
استقر تقريباً الحوار مع العملية الإبداعية بوجه عام من خلال ثلاثة خطابات يحملها بين جمله وتراكيبه ورؤيته، هذه الزوايا الثلاث تخرج من ثلاثية المبدع والنص
هل يمكن أن يتحول النقد إلى مادة أدبية مقروءة؛ أي إبداع مستقل بذاته؟. يؤكد عدد من النقاد والكتاب أن بإمكان النقد ذلك إذا كان مكتوباً بلغة جميلة، واضحة وغير مُثقَل بمصطلحات
كان هناك اعتقاد في الثقافة العربية، في بعض الفترات، بأن الترجمة تشويه للنص، وتقليل من قيمته، لذلك كانت تستهين بالترجمة، لكن السؤال: هل كانت «ألف ليلة وليلة»