
الشارقة: علاء الدين محمود هل أصبح المسرح فنّاً للنخب؟، لماذا كل هذا الاهتمام بالعروض ذات الطابع النخبوي والتي لا تحضرها غير الفئات المثقفة والتي لقيت حظاً من التعليم. وأين ذهب المسرح الجماهيري والاجتماعي بمضامينه ورسائله الذي تنعكس في خشبته كل قضايا المجتمع وشواغل الناس؟ كل هذه الأسئلة يفرضها ذلك...