أكد سالم المطوع أمين السر العام باتحاد السلة، أن أزمة المنتخب بدأت قبل آسياد جاكرتا، وتحديداً قبل تصفيات المرحلة الثانية المؤهلة لنهائيات آسيا التي جرت في دبي، وخسرها المنتخب ولم يصل إلى ما كان الاتحاد يصبو إليه، وهو الحصول على أحد مقعدي التأهل الآسيوي.
وأرجع المطوع سبب الخسارة إلى الغيابات والاعتذارات وعدم التفرغ، وأضاف: بعد ذلك اكتمل المشهد بغياب 7 لاعبين من الأساسيين وأصحاب الخبرة خلال تحضيرات دورة الألعاب الآسيوية لأسباب عدة، أهمها عدم الحصول على إذن التفرغ من جهات العمل، بجانب الغياب المتعمد لعدد آخر من اللاعبين، وغياب آخرين لأسباب مختلفة، الأمر الذي حتم الاعتذار عن عدم المشاركة.
وكشف المطوع أن اتحاد السلة رغم شح الإمكانات وقلة الموارد وضعف الميزانية الرسمية، كان يدفع لعدد من اللاعبين رواتبهم التي كانت تستقطع منهم من جهات عملهم بسبب التفرّغ وانضمامهم لصفوف المنتخب، وناشد المطوع الجهات الرسمية بأن تقوم بكامل واجباتها، وتقوم بتسهيل مهمة لاعبي المنتخبات الوطنية في كل الألعاب للحصول على التفرغ المطلوب الذي يسهل من مهمة المنتخبات الوطنية، وليس التفرغ الذي يحرم اللاعبين من حقوقهم الوظيفية والمادية.
وأرجع المطوع سبب الخسارة إلى الغيابات والاعتذارات وعدم التفرغ، وأضاف: بعد ذلك اكتمل المشهد بغياب 7 لاعبين من الأساسيين وأصحاب الخبرة خلال تحضيرات دورة الألعاب الآسيوية لأسباب عدة، أهمها عدم الحصول على إذن التفرغ من جهات العمل، بجانب الغياب المتعمد لعدد آخر من اللاعبين، وغياب آخرين لأسباب مختلفة، الأمر الذي حتم الاعتذار عن عدم المشاركة.
وكشف المطوع أن اتحاد السلة رغم شح الإمكانات وقلة الموارد وضعف الميزانية الرسمية، كان يدفع لعدد من اللاعبين رواتبهم التي كانت تستقطع منهم من جهات عملهم بسبب التفرّغ وانضمامهم لصفوف المنتخب، وناشد المطوع الجهات الرسمية بأن تقوم بكامل واجباتها، وتقوم بتسهيل مهمة لاعبي المنتخبات الوطنية في كل الألعاب للحصول على التفرغ المطلوب الذي يسهل من مهمة المنتخبات الوطنية، وليس التفرغ الذي يحرم اللاعبين من حقوقهم الوظيفية والمادية.
