أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبق ألان جرينسبان أن أكبر مخاوفه بشأن الاقتصاد الأمريكي هي التضخم وعجز الميزانية.
وقال جرينسبان في مقابلة، الخميس، على قناة سي إن بي سي: «وجهة نظري العامة هي أن توقعات التضخم سلبية للأسف وهذا أساساً نتيجة الاستحقاقات التي تزاحم الاستثمار الخاص ونمو الإنتاجية»، وفيما يتعلق بعجز الميزانية، وأضاف: إن اختلال إنفاق الحكومة الفيدرالية «يخرج عن السيطرة».
يذكر أنه خلال شهر يوليو/تموز، بلغ العجز في السنة المالية 2020 ما مجموعه 2.45 تريليون دولار؛ بسبب الإنفاق الحكومي؛ لإخراج الاقتصاد من الإغلاق المرتبط بالوباء.
لطالما تحسر جرينسبان على النقص الإضافي في إنفاق الاستحقاقات الرئيسية مثل: الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية والرعاية الطبية.
وقال لشبكة سي إن بي سي: «لدينا قدر كبير من المعرفة حول الزيادة غير العادية في حجم منطقة التقاعد، نحن إذا كان هناك أي شيء يقلل من حجم عجز الميزانية الذي هو على الطريق».
في الوقت الذي تكافح فيه الولايات المتحدة مشاكلها المالية، أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة منخفضة، والتزم مؤخراً برفع التضخم إلى هدفه البالغ 2%، وأشار البنك المركزي إلى أنه لن يرفع المعدلات حتى إذا تجاوز التضخم الهدف لفترة من الوقت، ووصلت البطالة إلى المستويات المرتبطة عموماً بضغط الكُلفة المرتفع.
وظل التضخم يسير باستمرار دون مستوى 2% لمعظم العقد الماضي، ومؤخراً كان أقرب إلى 1%.
لم يعلق جرينسبان مباشرة على السياسة المعروفة باسم «استهداف التضخم المتوسط»، وقال: «لا أريد أن أتدخل وألصق أنفي في أي من هذه الأشياء، أعتقد أنه بعيداً عما يمكنني الحكم على الأمور تسير على ما يرام هناك».
وقال جرينسبان في مقابلة، الخميس، على قناة سي إن بي سي: «وجهة نظري العامة هي أن توقعات التضخم سلبية للأسف وهذا أساساً نتيجة الاستحقاقات التي تزاحم الاستثمار الخاص ونمو الإنتاجية»، وفيما يتعلق بعجز الميزانية، وأضاف: إن اختلال إنفاق الحكومة الفيدرالية «يخرج عن السيطرة».
يذكر أنه خلال شهر يوليو/تموز، بلغ العجز في السنة المالية 2020 ما مجموعه 2.45 تريليون دولار؛ بسبب الإنفاق الحكومي؛ لإخراج الاقتصاد من الإغلاق المرتبط بالوباء.
لطالما تحسر جرينسبان على النقص الإضافي في إنفاق الاستحقاقات الرئيسية مثل: الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية والرعاية الطبية.
وقال لشبكة سي إن بي سي: «لدينا قدر كبير من المعرفة حول الزيادة غير العادية في حجم منطقة التقاعد، نحن إذا كان هناك أي شيء يقلل من حجم عجز الميزانية الذي هو على الطريق».
في الوقت الذي تكافح فيه الولايات المتحدة مشاكلها المالية، أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة منخفضة، والتزم مؤخراً برفع التضخم إلى هدفه البالغ 2%، وأشار البنك المركزي إلى أنه لن يرفع المعدلات حتى إذا تجاوز التضخم الهدف لفترة من الوقت، ووصلت البطالة إلى المستويات المرتبطة عموماً بضغط الكُلفة المرتفع.
وظل التضخم يسير باستمرار دون مستوى 2% لمعظم العقد الماضي، ومؤخراً كان أقرب إلى 1%.
لم يعلق جرينسبان مباشرة على السياسة المعروفة باسم «استهداف التضخم المتوسط»، وقال: «لا أريد أن أتدخل وألصق أنفي في أي من هذه الأشياء، أعتقد أنه بعيداً عما يمكنني الحكم على الأمور تسير على ما يرام هناك».
