عادي

جنيفر لوبيز وأليكس رودريغيز يؤكدان انفصالهما

13:21 مساء
قراءة دقيقة واحدة
انفصال

نيويورك - أ.ف.ب

أعلنت المغنية جينيفر لوبيز ولاعب البيسبول السابق أليكس رودريغيز انفصالهما بعدما كانا نفيا ذلك قبل شهر، وقالا إنهما «أفضل كصديقين».
وقال النجمان الأمريكيان في تصريح لبرنامج «توداي» الصباحي عبر شبكة «إن بي سي» التلفزيونية: «لقد أدركنا أننا أفضل كصديقين ونأمل في أن نبقى كذلك».
وكانت وسائل إعلام أمريكية عدة كشفت في 12 آذار/ مارس الفائت أن لوبيز ورودريغيز فسخا خطوبتهما. وسارع الاثنان إلى نفي الخبر في اليوم، ووصفاه بأنه «غير دقيق»، موضحين أنهما يعملان «على بعض الأمور».
وكانت لوبيز (51 عاماً) تتشارك حياتها مع رودريغيز (45 عاما) منذ مطلع 2017، وأعلنا خطوبتهما بعد سنتين. وكان من المقرر أن يتزوجا في صيف 2020، لكن الزفاف أرجئ إلى أجل غير مسمى بسبب جائحة «كوفيد-19». وفي آب/ أغسطس الفائت اشتريا معاً منزلاً بقيمة قُدّرت بـ32.5 مليون دولار على جزيرة ستار آيلند الصناعية في ميامي.
وقال النجمان لبرنامج «توداي» الخميس: «سنواصل العمل معاً ودعم أحدنا الآخر في مشاريعنا وشؤوننا». واستثمر نجم «نيويورك يانكيز» السابق والمغنية الأمريكية المتحدرة من نيويورك معاً في أكثر من مشروع، أبرزها في شركة «غولي» المتخصصة في المكملات الغذائية.
ولجينيفر لوبيز ابن وابنة توأم في الـ 13 من زوجها السابق بين 2004 و2014 المغني مارك أنتوني. أما رودريغيز فهو أب لابنتين تبلغ إحداهما 12 عاماً والثانية 16 عاماً، من زوجته السابقة بين 2002 و2008 سينثيا سكورتيس. وقال الخطيبان السابقان: «نتمنى الأفضل لأنفسنا ولأبنائنا». وأضافا: «شكراً لكل الذين عبروا لنا عن دعمهم وتعاطفهم».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"