الشارقة: «الخليج»
كشفت شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة (GSCCO)، السعودية التابعة لمجموعة «جلفتينر»، عن مبادرتها التوسعية التي شملت أصول ومعدات إضافية بقيمة 50 مليون دولار، في خطوة متقدّمة لتعزيز قدراتها العالية في مجال المناولة في «ميناء الجبيل التجاري» (JCP).
ومن المقرّر إجراء حزمة من التحسينات النوعية عبر إطلاق مبادرات متكاملة تشمل التجريف حتى 14 متراً، إلى جانب توظيف وتدريب الشباب السعودي لتولي مناصب قيادية ورئيسية مؤثرة، بالإضافة إلى تحديث منظومة تكنولوجيا المعلومات، مما يسهم بدوره في تعزيز عمليات التصدير والاستيراد في «ميناء الجبيل التجاري» والارتقاء بالكفاءة التشغيلية العامة ويُتوقع أن تسهم هذه التحسينات في زيادة الناتج المحلي الإجمالي للجبيل بنحو 100 مليون دولار.
وأدى وصول المعدات الجديدة، بما في ذلك 3 رافعات رصيف من طراز «سوبر بوست باناماكس» و5 رافعات لساحات الحاويات، بالإضافة إلى 18 منصة تبريد للحاويات، ما إلى زيادة قدرة المناولة في الميناء ليصل إلى 1,8 مليون حاوية. كما كان لهذه التحسينات الأخيرة الأثر الأكبر في تمكين الميناء من التعامل بفعالية مع غالبية سوق الصادرات في المنطقة والبالغ مليون حاوية، فضلاً عن تعزيز الاستعداد والجاهزية لمرحلة النمو المقبلة.
وتتماشى المبادرة الأخيرة مع «برنامج تطوير الموانئ الوطنية والخدمات اللوجستية» والركيزة الثالثة لـ «رؤية المملكة العربية السعودية 2030» التي تستهدف تطوير موانئ الحاويات والبضائع العامة وعمليات سفن الدحرجة المخصّصة لنقل البضائع ذات العجلات، والخدمات اللوجستية، ومناطق إعادة التصدير.
وذكرت «شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة» أن بعض سفن الخطوط الرئيسية قد التزمت بالفعل بدعم توسع الجبيل بعد التطورات الأخيرة في إطار حملة التوسعة.
وقال جيسون فرينش، المدير التنفيذي لشركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة: «تفخر شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة بمواصلة دعم التحول الذي يمر به ميناء الجبيل التجاري منذ بدأنا إدارة العمليات، كما نتطلع إلى تعزيز مسيرتنا التوسعية لدعم المزيد من كبار المصدرين والمستوردين الرئيسيين، ودعم مدينة الجبيل بشكل عام».
وأضاف فرينش «في الوقت الذي يسجّل ميناء الجبيل أعلى معدلات إنتاجية لرافعات الرصيف الفردية في المملكة العربية السعودية، نتوقع إضافة ثلاث رافعات رصيف تهدف إلى مضاعفة معدل تشغيل السفن (VOR) العاملة ضمن خطوط الشحن الرئيسية، ما سيساعد في ضمان تقليل المدة الزمنية اللازمة ومساعدة خطوط الشحن في خفض التكاليف بنحو 25%».
كشفت شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة (GSCCO)، السعودية التابعة لمجموعة «جلفتينر»، عن مبادرتها التوسعية التي شملت أصول ومعدات إضافية بقيمة 50 مليون دولار، في خطوة متقدّمة لتعزيز قدراتها العالية في مجال المناولة في «ميناء الجبيل التجاري» (JCP).
ومن المقرّر إجراء حزمة من التحسينات النوعية عبر إطلاق مبادرات متكاملة تشمل التجريف حتى 14 متراً، إلى جانب توظيف وتدريب الشباب السعودي لتولي مناصب قيادية ورئيسية مؤثرة، بالإضافة إلى تحديث منظومة تكنولوجيا المعلومات، مما يسهم بدوره في تعزيز عمليات التصدير والاستيراد في «ميناء الجبيل التجاري» والارتقاء بالكفاءة التشغيلية العامة ويُتوقع أن تسهم هذه التحسينات في زيادة الناتج المحلي الإجمالي للجبيل بنحو 100 مليون دولار.
وأدى وصول المعدات الجديدة، بما في ذلك 3 رافعات رصيف من طراز «سوبر بوست باناماكس» و5 رافعات لساحات الحاويات، بالإضافة إلى 18 منصة تبريد للحاويات، ما إلى زيادة قدرة المناولة في الميناء ليصل إلى 1,8 مليون حاوية. كما كان لهذه التحسينات الأخيرة الأثر الأكبر في تمكين الميناء من التعامل بفعالية مع غالبية سوق الصادرات في المنطقة والبالغ مليون حاوية، فضلاً عن تعزيز الاستعداد والجاهزية لمرحلة النمو المقبلة.
وتتماشى المبادرة الأخيرة مع «برنامج تطوير الموانئ الوطنية والخدمات اللوجستية» والركيزة الثالثة لـ «رؤية المملكة العربية السعودية 2030» التي تستهدف تطوير موانئ الحاويات والبضائع العامة وعمليات سفن الدحرجة المخصّصة لنقل البضائع ذات العجلات، والخدمات اللوجستية، ومناطق إعادة التصدير.
وذكرت «شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة» أن بعض سفن الخطوط الرئيسية قد التزمت بالفعل بدعم توسع الجبيل بعد التطورات الأخيرة في إطار حملة التوسعة.
وقال جيسون فرينش، المدير التنفيذي لشركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة: «تفخر شركة مقاولات الخليج للشحن والتفريغ المحدودة بمواصلة دعم التحول الذي يمر به ميناء الجبيل التجاري منذ بدأنا إدارة العمليات، كما نتطلع إلى تعزيز مسيرتنا التوسعية لدعم المزيد من كبار المصدرين والمستوردين الرئيسيين، ودعم مدينة الجبيل بشكل عام».
وأضاف فرينش «في الوقت الذي يسجّل ميناء الجبيل أعلى معدلات إنتاجية لرافعات الرصيف الفردية في المملكة العربية السعودية، نتوقع إضافة ثلاث رافعات رصيف تهدف إلى مضاعفة معدل تشغيل السفن (VOR) العاملة ضمن خطوط الشحن الرئيسية، ما سيساعد في ضمان تقليل المدة الزمنية اللازمة ومساعدة خطوط الشحن في خفض التكاليف بنحو 25%».
