متابعة: ضمياء فالح
تحدثت نجمتا التنس الأمريكيتان الشقيقتان سيرينا وفينوس ويليامز في مقابلة مع مجلة أزياء عن حياتهما بعد الاعتزال وقالت فينوس (41 عاماً): «كل ما عرفناه في حياتنا هو العمل من سن مبكرة، أنا وسيرينا نكتشف الآن الحرية وهي شيء من الخيال. لم نكن أبداً حرتان». وأضافت فينوس ممازحة:«قلت لسيرينا إننا سنعمل في بناء الأجسام بعد التنس، ربما تكون رياضة قوية وربما لن يكون الوضع هكذا لكن لا أحد يعرف ما يخبئه المستقبل. أحب أيضاً الديكور وأحب تقديم الدروس وتمرير خبرتي للأجيال الشابة».
من جهتها، قالت سيرينا صاحبة الأرقام القياسية في بطولات جراند سلام (23 لقباً):«في حياتي اليومية لا أفكر بالألقاب ولا أفكر فيما سأتركه ورائي إن اعتزلت. أركز فقط في التعرف على نفسي خلف الأبواب المغلقة وبدون ملاحقة الكاميرات».
وأكدت فينوس أن شقيقتها أفضل منها رغم فوزها بـ7 ألقاب جراند سلام وأضافت:«في العائلة الواحدة عادة هناك نجم والآخر أقل منه مهارة وأعتقد أن البعض قال لسيرينا أنت لن تكوني نجمة لكنها شجاعة أكثر مني ولا تقبل بالوصافة».
وتحدثت سيرينا وفينوس عن فيلم «الملك ريتشاردز» الذي يتناول قصة تعليم والدهما لهما اللعبة وقالت فينوس:«أعتقد أن الناس لم تفكر حتى فيما مر بنا قبل أن نحترف»، وأضافت سيرينا:«هذا ليس فيلماً عن التنس بل عن العائلة».
وعن مقارنة والدهما بنجم هوليوود ويل سميث الذي مثل دوره قالت سيرينا:«أنا حالمة وأحب قصص الخيال. أعتقد أن الملك ريتشاردز مثل الرجل الحديدي وقصص أخرى حوله: قصة فينوس وقصة شقيقاتنا الثلاث وقصة ماما وقصة سيرينا. الكثير من آباء نجوم التنس يكونون صارمين ولا يطاقون والبعض يقول كيف تلعبان التنس لفترات طويلة يومياً وأقول لهم لأننا لم ننشأ في بيئة يعتبر فيها هذا مكروهاً. كنت أتردد في إخبار والدي أن يديّ متورمتان كي لا نتوقف عن التمرينات».
وعن أهم ما تعلمته النجمتان من والدهما قالت سيرينا:«وضع خطة مسبقة، إذا فشلت في وضع خطة يعني أنك تخطط للفشل».
وعن كون العائلة نموذجاً للأسر المتحدرة من إفريقيا في الولايات المتحدة قالت سيرينا:«صحيح أننا عائلة إفريقية - أمريكية ومن المهم أن يشاهد الناس نمط حياة العائلات الإفريقية الأمريكية في محور الأحداث كي نكون نموذجاً لكن عائلتنا فريدة من نوعها».
تحدثت نجمتا التنس الأمريكيتان الشقيقتان سيرينا وفينوس ويليامز في مقابلة مع مجلة أزياء عن حياتهما بعد الاعتزال وقالت فينوس (41 عاماً): «كل ما عرفناه في حياتنا هو العمل من سن مبكرة، أنا وسيرينا نكتشف الآن الحرية وهي شيء من الخيال. لم نكن أبداً حرتان». وأضافت فينوس ممازحة:«قلت لسيرينا إننا سنعمل في بناء الأجسام بعد التنس، ربما تكون رياضة قوية وربما لن يكون الوضع هكذا لكن لا أحد يعرف ما يخبئه المستقبل. أحب أيضاً الديكور وأحب تقديم الدروس وتمرير خبرتي للأجيال الشابة».
من جهتها، قالت سيرينا صاحبة الأرقام القياسية في بطولات جراند سلام (23 لقباً):«في حياتي اليومية لا أفكر بالألقاب ولا أفكر فيما سأتركه ورائي إن اعتزلت. أركز فقط في التعرف على نفسي خلف الأبواب المغلقة وبدون ملاحقة الكاميرات».
وأكدت فينوس أن شقيقتها أفضل منها رغم فوزها بـ7 ألقاب جراند سلام وأضافت:«في العائلة الواحدة عادة هناك نجم والآخر أقل منه مهارة وأعتقد أن البعض قال لسيرينا أنت لن تكوني نجمة لكنها شجاعة أكثر مني ولا تقبل بالوصافة».
وتحدثت سيرينا وفينوس عن فيلم «الملك ريتشاردز» الذي يتناول قصة تعليم والدهما لهما اللعبة وقالت فينوس:«أعتقد أن الناس لم تفكر حتى فيما مر بنا قبل أن نحترف»، وأضافت سيرينا:«هذا ليس فيلماً عن التنس بل عن العائلة».
وعن مقارنة والدهما بنجم هوليوود ويل سميث الذي مثل دوره قالت سيرينا:«أنا حالمة وأحب قصص الخيال. أعتقد أن الملك ريتشاردز مثل الرجل الحديدي وقصص أخرى حوله: قصة فينوس وقصة شقيقاتنا الثلاث وقصة ماما وقصة سيرينا. الكثير من آباء نجوم التنس يكونون صارمين ولا يطاقون والبعض يقول كيف تلعبان التنس لفترات طويلة يومياً وأقول لهم لأننا لم ننشأ في بيئة يعتبر فيها هذا مكروهاً. كنت أتردد في إخبار والدي أن يديّ متورمتان كي لا نتوقف عن التمرينات».
وعن أهم ما تعلمته النجمتان من والدهما قالت سيرينا:«وضع خطة مسبقة، إذا فشلت في وضع خطة يعني أنك تخطط للفشل».
وعن كون العائلة نموذجاً للأسر المتحدرة من إفريقيا في الولايات المتحدة قالت سيرينا:«صحيح أننا عائلة إفريقية - أمريكية ومن المهم أن يشاهد الناس نمط حياة العائلات الإفريقية الأمريكية في محور الأحداث كي نكون نموذجاً لكن عائلتنا فريدة من نوعها».
