الشارقة: ضمياء فالح
قالت نجمة التنس الأمريكية سيرينا ويليامز (40 عاماً) أن قصة حياتها تتطلب حلقات في مسلسل درامي طويل وليس قصة مختصرة بفيلم كما هي قصة والدها ريتشاردز في «الملك ريتشاردز»، وأضافت بطلة الـ23 لقباً في جراند سلام:«شقيقتي فينوس في طريق وأنا في طريق آخر، قصة حياتنا مختلفة بالكامل ويمكن للمسلسل أن يبدأ من حيث انتهى الفيلم. كانت رحلتي قاسية ولم أكن سعيدة لكن في نهاية المطاف حصلت على السعادة. أختار حالياً وقت ونوع البطولة التي أريد اللعب فيها لذلك أنا استمتع بموهبتي بطريقة مختلفة الآن، لم أعد مجبرة».
وبدأت سيرينا مسيرتها الإحترافية بسن الـ14 لكن تم رفض تسجيلها في بطولة بسبب قيود السن ورفعت قضية ضد اتحاد لاعبات التنس المحترفات الدولي. خسرت في أول جولة من أول بطولة شاركت فيها ثم خسرت تصفيات البطولات الثلاث الأخرى في 1997 وواصلت الكفاح حتى فازت بأول جراند سلام في 1998 في أستراليا.
وعن الأمومة قالت سيرينا:«شعور الأم بالذنب بسبب عملها شيء حقيقي ولا أدري إن كانت طرقي تنفع في تربية أليكسيز لكنني أشرف على تربيتها بشكل مباشر كما فعل والدينا معنا».
واعترفت سيرينا بأنها مهملة بحق نفسها وكشفت عن عدم خضوعها لجلسة تنظيف القدمين ( بيديكير ) منذ عامين وعبرت عن سعادتها بعدم اكتراثها بما يقوله الناس عنها وقالت:«كنت أتأثر بما يقولون بنسبة 10 بالمئة لكن التأثير اليوم صفر، الشهرة تجبرك على التأثر بآراء الآخرين لكن وصلت لنقطة قلت فيها لم أعد أهتم. الله مكننا من صنع قراراتنا وإن كان البعض لا يحبني أو لا يحب ما أفعله فلينضم لطابور وينتظر قائمة انتظار طويلة».
قالت نجمة التنس الأمريكية سيرينا ويليامز (40 عاماً) أن قصة حياتها تتطلب حلقات في مسلسل درامي طويل وليس قصة مختصرة بفيلم كما هي قصة والدها ريتشاردز في «الملك ريتشاردز»، وأضافت بطلة الـ23 لقباً في جراند سلام:«شقيقتي فينوس في طريق وأنا في طريق آخر، قصة حياتنا مختلفة بالكامل ويمكن للمسلسل أن يبدأ من حيث انتهى الفيلم. كانت رحلتي قاسية ولم أكن سعيدة لكن في نهاية المطاف حصلت على السعادة. أختار حالياً وقت ونوع البطولة التي أريد اللعب فيها لذلك أنا استمتع بموهبتي بطريقة مختلفة الآن، لم أعد مجبرة».
وبدأت سيرينا مسيرتها الإحترافية بسن الـ14 لكن تم رفض تسجيلها في بطولة بسبب قيود السن ورفعت قضية ضد اتحاد لاعبات التنس المحترفات الدولي. خسرت في أول جولة من أول بطولة شاركت فيها ثم خسرت تصفيات البطولات الثلاث الأخرى في 1997 وواصلت الكفاح حتى فازت بأول جراند سلام في 1998 في أستراليا.
وعن الأمومة قالت سيرينا:«شعور الأم بالذنب بسبب عملها شيء حقيقي ولا أدري إن كانت طرقي تنفع في تربية أليكسيز لكنني أشرف على تربيتها بشكل مباشر كما فعل والدينا معنا».
واعترفت سيرينا بأنها مهملة بحق نفسها وكشفت عن عدم خضوعها لجلسة تنظيف القدمين ( بيديكير ) منذ عامين وعبرت عن سعادتها بعدم اكتراثها بما يقوله الناس عنها وقالت:«كنت أتأثر بما يقولون بنسبة 10 بالمئة لكن التأثير اليوم صفر، الشهرة تجبرك على التأثر بآراء الآخرين لكن وصلت لنقطة قلت فيها لم أعد أهتم. الله مكننا من صنع قراراتنا وإن كان البعض لا يحبني أو لا يحب ما أفعله فلينضم لطابور وينتظر قائمة انتظار طويلة».
