القاهرة: «الخليج»
قالت مكتبة الإسكندرية، إنها تقتني، في متحف الآثار، التابع لها، نموذجاً طبق الأصل من حجر رشيد، الموجود في المتحف البريطاني في لندن.
وأوضحت المكتبة، أن ذلك يهدف إلى تعريف زوار المتحف بهذا الأثر المهم، باعتباره من أهم الآثار المصرية، التي نشأ عليها علم المصريات.
وأضافت أن حجر رشيد يعد من أهم الاكتشافات الأثرية في العالم عبر العصور، لأنه غير من تاريخ الإنسانية كلية، وكان المفتاح الأهم لكشف رموز اللغة المصرية القديمة.
وأشارت إلى أن هذا النموذج هو النموذج الوحيد غير الأصلي داخل متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، كما تم وضع أدوات الكتابة، وتمثال الكاتب، بجانب نموذج حجر رشيد، إلى جانب لوحة لجميع حروف الهيروغليفية.
ويذكر أنه تم اكتشاف حجر رشيد على يد الضابط الفرنسي بيير فرانسوا أكسافييه بوشار، في 15 يوليو/تموز من عام 1799، أثناء قيام قواته بتوسعة قلعة جوليان بمدينة رشيد في دلتا نهر النيل.
وتم نقل الحجر إلى بريطانيا في إطار اتفاقية العريش عام 1880، ودخل هذا الحجر إلى المتحف البريطاني في نهايات عام 1802، بعد أن أهداه ملك المملكة المتحدة جورج الثالث للمتحف البريطاني.
ونجح الشاب الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في التعرف إلى علامات كثيرة منه، ثم تمكن في النهاية من التوصل إلى فك أسرار اللغة المصرية القديمة في 27 سبتمبر من عام 1822، وذلك عن طريق مقارنة الخطوط الثلاثة والأسماء الموجودة في الخراطيش المنقوشة على وجه الحجر. ومن هنا نشأ علم المصريات في عام 1822.
قالت مكتبة الإسكندرية، إنها تقتني، في متحف الآثار، التابع لها، نموذجاً طبق الأصل من حجر رشيد، الموجود في المتحف البريطاني في لندن.
وأوضحت المكتبة، أن ذلك يهدف إلى تعريف زوار المتحف بهذا الأثر المهم، باعتباره من أهم الآثار المصرية، التي نشأ عليها علم المصريات.
وأضافت أن حجر رشيد يعد من أهم الاكتشافات الأثرية في العالم عبر العصور، لأنه غير من تاريخ الإنسانية كلية، وكان المفتاح الأهم لكشف رموز اللغة المصرية القديمة.
وأشارت إلى أن هذا النموذج هو النموذج الوحيد غير الأصلي داخل متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، كما تم وضع أدوات الكتابة، وتمثال الكاتب، بجانب نموذج حجر رشيد، إلى جانب لوحة لجميع حروف الهيروغليفية.
ويذكر أنه تم اكتشاف حجر رشيد على يد الضابط الفرنسي بيير فرانسوا أكسافييه بوشار، في 15 يوليو/تموز من عام 1799، أثناء قيام قواته بتوسعة قلعة جوليان بمدينة رشيد في دلتا نهر النيل.
وتم نقل الحجر إلى بريطانيا في إطار اتفاقية العريش عام 1880، ودخل هذا الحجر إلى المتحف البريطاني في نهايات عام 1802، بعد أن أهداه ملك المملكة المتحدة جورج الثالث للمتحف البريطاني.
ونجح الشاب الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في التعرف إلى علامات كثيرة منه، ثم تمكن في النهاية من التوصل إلى فك أسرار اللغة المصرية القديمة في 27 سبتمبر من عام 1822، وذلك عن طريق مقارنة الخطوط الثلاثة والأسماء الموجودة في الخراطيش المنقوشة على وجه الحجر. ومن هنا نشأ علم المصريات في عام 1822.
