كييف - رويترز
أكد القائد السابق لكتيبة «آزوف» الأوكرانية، الأحد، إن جثث عشرات من المقاتلين الذين قُتلوا أثناء حصار مصنع آزوفستال للصلب في مدينة ماريوبول الجنوبية ما زالت تنتظر من يستعيدها.
وأوضح ماكسيم جورين، في مقطع فيديو نشره على «تيليجرام»، أنه إنه بموجب شروط تبادل حدث في الآونة الأخيرة، فقد تم إرسال حوالي 220 جثة من الذين قتلوا في آزوفستال إلى كييف ولكن لا يزال هناك عدد مماثل من الجثث في ماريوبول.
وتابع: «المحادثات مستمرة بخصوص المزيد من التبادلات، لإعادة جميع الجثث إلى الوطن. يتعين بالتأكيد إعادة جميع الجثث وهو ما سنعمل عليه».
وذكر أن ثلث القتلى من كتيبة «آزوف» بينما ينتمي الآخرون لدوريات الحدود وقوات البحرية والشرطة. ولفت إلى أن معظم الجثث في حالة سيئة، لذا فإن «تحديد هوية كل شخص سيستغرق وقتا طويلا جدا».وأوضح إنه ستتم الاستعانة باختبارات الحمض النووي وفحص الزي الرسمي للجنود وشاراتهم للمساعدة في تحديد هوياتهم.
واعتقلت روسيا المئات من المقاتلين الذين كانوا متحصنين في مصنع الصلب في منتصف مايو/ أيار الماضي، لكن الكثيرين قتلوا أيضا خلال الهجمات الروسية على المصنع وعلى مدينة ماريوبول.
وانتهى الحصار الروسي لمدينة ماريوبول، المطلة على بحر آزوف، بعد استسلسم مقاتلي كتيبة «آزوف» عقب أشهر من القتال.
أكد القائد السابق لكتيبة «آزوف» الأوكرانية، الأحد، إن جثث عشرات من المقاتلين الذين قُتلوا أثناء حصار مصنع آزوفستال للصلب في مدينة ماريوبول الجنوبية ما زالت تنتظر من يستعيدها.
وأوضح ماكسيم جورين، في مقطع فيديو نشره على «تيليجرام»، أنه إنه بموجب شروط تبادل حدث في الآونة الأخيرة، فقد تم إرسال حوالي 220 جثة من الذين قتلوا في آزوفستال إلى كييف ولكن لا يزال هناك عدد مماثل من الجثث في ماريوبول.
وتابع: «المحادثات مستمرة بخصوص المزيد من التبادلات، لإعادة جميع الجثث إلى الوطن. يتعين بالتأكيد إعادة جميع الجثث وهو ما سنعمل عليه».
وذكر أن ثلث القتلى من كتيبة «آزوف» بينما ينتمي الآخرون لدوريات الحدود وقوات البحرية والشرطة. ولفت إلى أن معظم الجثث في حالة سيئة، لذا فإن «تحديد هوية كل شخص سيستغرق وقتا طويلا جدا».وأوضح إنه ستتم الاستعانة باختبارات الحمض النووي وفحص الزي الرسمي للجنود وشاراتهم للمساعدة في تحديد هوياتهم.
واعتقلت روسيا المئات من المقاتلين الذين كانوا متحصنين في مصنع الصلب في منتصف مايو/ أيار الماضي، لكن الكثيرين قتلوا أيضا خلال الهجمات الروسية على المصنع وعلى مدينة ماريوبول.
وانتهى الحصار الروسي لمدينة ماريوبول، المطلة على بحر آزوف، بعد استسلسم مقاتلي كتيبة «آزوف» عقب أشهر من القتال.
