قضى الأمريكي «كريستوفر تاب» 20 عاماً في السجن بتهمة الاغتصاب والقتل، ليتبين بعدها أنه بريء، ما ترتب على ذلك حصوله على تسوية وصلت إلى 11.7 مليون دولار ستدفعها بلدية أيداهو فولز في ولاية أيداهو، تعويضاً عن فقدان حريته طيلة هذه السنوات.
بدأت تفاصيل ما جرى مع كريستوفر تاب عندما أدين في القضية قبل 20 عاماً، حيث تمكن من تبرئة نفسه بفضل تقنية الحمض النووي من خلال ما يعرف باسم «مشروع البراءة»، وهو برنامج تشرف عليه مجموعة غير ربحية، يهدف إلى مراجعة الجرائم من هذا النوع من خلال تقنية الحمض النووي، حسب ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
وبفضل هذه التقنية الجديدة، تمت تبرئة تاب من مقتل أنجي دودج، والتي كانت بعمر 18 عاماً، وتبين بفضل هذه التقنية أن الجاني الحقيقي هو شخص يدعى «بريان لي دريبس».
وبالتحقيق مع الجاني الحقيقي اعترف بارتكاب جريمة قتل واغتصاب من الدرجة الأولى وحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
وفي تفاصيل الجريمة فقد كانت دودج نائمة، عندما اقتحم دريبس شقتها واغتصبها، ثم كاد أن يقطع رأسها، واستمر لغز مقتلها دون حل لمدة عام تقريباً حتى تم القبض على تاب، الذي كان بعمر 20 عاماً في ذلك الوقت.
بدأت تفاصيل ما جرى مع كريستوفر تاب عندما أدين في القضية قبل 20 عاماً، حيث تمكن من تبرئة نفسه بفضل تقنية الحمض النووي من خلال ما يعرف باسم «مشروع البراءة»، وهو برنامج تشرف عليه مجموعة غير ربحية، يهدف إلى مراجعة الجرائم من هذا النوع من خلال تقنية الحمض النووي، حسب ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
وبفضل هذه التقنية الجديدة، تمت تبرئة تاب من مقتل أنجي دودج، والتي كانت بعمر 18 عاماً، وتبين بفضل هذه التقنية أن الجاني الحقيقي هو شخص يدعى «بريان لي دريبس».
وبالتحقيق مع الجاني الحقيقي اعترف بارتكاب جريمة قتل واغتصاب من الدرجة الأولى وحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
وفي تفاصيل الجريمة فقد كانت دودج نائمة، عندما اقتحم دريبس شقتها واغتصبها، ثم كاد أن يقطع رأسها، واستمر لغز مقتلها دون حل لمدة عام تقريباً حتى تم القبض على تاب، الذي كان بعمر 20 عاماً في ذلك الوقت.
