إعداد: محمد ثروت
قالت شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية البريطانية، إن نادي ليفربول الإنجليزي بدأ مرحلة تطوير جديدة تحت قيادة الألماني يورجن كلوب مدرب الفريق.
وأشارت الشبكة في تحليل نشرته، السبت، على موقعها الإلكتروني، إلى أن وصول الأوروغوياني داروين نونيز إلى ليفربول، ورحيل السنغالي ساديو ماني إلى بايرن ميونيخ الألماني، يمثل بداية ثورة التطوير الثانية للألماني كلوب في أنفيلد.
وأضافت: «كان وصول ساديو ماني إلى ليفربول في عام 2016 بداية لحقبة تطوير جديدة في النادي الإنجليزي العملاق، ولعب السنغالي الدولي دوراً كبيراً في الإنجازات التي حققها ليفربول بقيادة كلوب في السنوات الست الماضية».
ومضت تقول: «الآن، فإن ماني يبدأ مرحلة تحدٍ جديدة في بايرن ميونيخ، بينما يمضي ليفربول قدماً في طريقه، دون أن يكون أمامه خيار التفكير العاطفي في فقدان أحد أبرز نجومه على الإطلاق، خاصة مع نهاية عصر الثلاثي الناري: ماني ومحمد صلاح وروبرتو فيرمينو».
وتابعت: «إدارة ليفربول كانت تعلم جيداً أن الثلاثي صلاح وماني وفيرمينو سيكون هدفاً لكبار أندية أوروبا، وخاصة ريال مدريد وبرشلونة، عملاقي الدوري الإسباني، إلا أن الظروف الاقتصادية التي فرضتها جائحة كورونا، وظهور النجم كيليان مبابي، مهاجم باريس سان جيرمان، حرمت «الريدز» من صفقة تاريخية على طريقة انتقال البرازيلي كوتينيو إلى البارسا مقابل 100 مليون يورو».
وأردفت: «بدأت ثورة التطوير في ليفربول منذ فترة ليست طويلة، من خلال ضم البرتغالي دييجو جوتا، والكولومبي لويس دياز، وأخيراً داروين نونيز، أغلى صفقة في «الريدز» على الصعيد التاريخي مقابل 85 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 100 مليون يورو).
ووصفت «سكاي نيوز» موقف محمد صلاح بأنه لا يزال يمثل معضلة بالنسبة لنادي ليفربول؛ كون اللاعب أشار إلى بقائه في أنفيلد خلال الموسم المقبل، ما يعني أنه في حالة عدم تجديد عقده فإنه سيكون لاعباً حراً في صيف 2023، وعلى الرغم من ذلك، فإن إدارة «الريدز» تتعامل مع الموقف بهدوء شديد.
ونجح ليفربول في التتويج بلقبي كأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي في الموسم الماضي، وخسر الدوري الإنجليزي الممتاز في المرحلة الأخيرة لصالح مانشستر سيتي، ولقب دوري أبطال أوروبا في النهائي أمام ريال مدريد الإسباني.
ويخوض ليفربول أولى مبارياته في النسخة الجديدة من الدوري الإنجليزي أمام فولهام الصاعد حديثاً إلى «البريميرليج»، وذلك يوم السادس من أغسطس المقبل.
قالت شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية البريطانية، إن نادي ليفربول الإنجليزي بدأ مرحلة تطوير جديدة تحت قيادة الألماني يورجن كلوب مدرب الفريق.
وأشارت الشبكة في تحليل نشرته، السبت، على موقعها الإلكتروني، إلى أن وصول الأوروغوياني داروين نونيز إلى ليفربول، ورحيل السنغالي ساديو ماني إلى بايرن ميونيخ الألماني، يمثل بداية ثورة التطوير الثانية للألماني كلوب في أنفيلد.
وأضافت: «كان وصول ساديو ماني إلى ليفربول في عام 2016 بداية لحقبة تطوير جديدة في النادي الإنجليزي العملاق، ولعب السنغالي الدولي دوراً كبيراً في الإنجازات التي حققها ليفربول بقيادة كلوب في السنوات الست الماضية».
ومضت تقول: «الآن، فإن ماني يبدأ مرحلة تحدٍ جديدة في بايرن ميونيخ، بينما يمضي ليفربول قدماً في طريقه، دون أن يكون أمامه خيار التفكير العاطفي في فقدان أحد أبرز نجومه على الإطلاق، خاصة مع نهاية عصر الثلاثي الناري: ماني ومحمد صلاح وروبرتو فيرمينو».
وتابعت: «إدارة ليفربول كانت تعلم جيداً أن الثلاثي صلاح وماني وفيرمينو سيكون هدفاً لكبار أندية أوروبا، وخاصة ريال مدريد وبرشلونة، عملاقي الدوري الإسباني، إلا أن الظروف الاقتصادية التي فرضتها جائحة كورونا، وظهور النجم كيليان مبابي، مهاجم باريس سان جيرمان، حرمت «الريدز» من صفقة تاريخية على طريقة انتقال البرازيلي كوتينيو إلى البارسا مقابل 100 مليون يورو».
وأردفت: «بدأت ثورة التطوير في ليفربول منذ فترة ليست طويلة، من خلال ضم البرتغالي دييجو جوتا، والكولومبي لويس دياز، وأخيراً داروين نونيز، أغلى صفقة في «الريدز» على الصعيد التاريخي مقابل 85 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 100 مليون يورو).
ووصفت «سكاي نيوز» موقف محمد صلاح بأنه لا يزال يمثل معضلة بالنسبة لنادي ليفربول؛ كون اللاعب أشار إلى بقائه في أنفيلد خلال الموسم المقبل، ما يعني أنه في حالة عدم تجديد عقده فإنه سيكون لاعباً حراً في صيف 2023، وعلى الرغم من ذلك، فإن إدارة «الريدز» تتعامل مع الموقف بهدوء شديد.
ونجح ليفربول في التتويج بلقبي كأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي في الموسم الماضي، وخسر الدوري الإنجليزي الممتاز في المرحلة الأخيرة لصالح مانشستر سيتي، ولقب دوري أبطال أوروبا في النهائي أمام ريال مدريد الإسباني.
ويخوض ليفربول أولى مبارياته في النسخة الجديدة من الدوري الإنجليزي أمام فولهام الصاعد حديثاً إلى «البريميرليج»، وذلك يوم السادس من أغسطس المقبل.
