بغداد - زيدان الربيعي
أكد سعد ناطق، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم وفريق الشرطة، أنه وقع عقداً مع إدارة نادي الباطن السعودي لغرض تمثيل فريقها الكروي في الموسم المقبل.
وقال: رفضت عرضاً من أحد الفرق اليونانية، لأنني لم أكن راغباً في خوض تجربة احترافية تكاد أن تكون مبهمة وتؤثر سلباً في طموحي ومستقبلي الكروي.
وأضاف: فضلت التوقيع والتعاقد مع إدارة نادي الباطن السعودي من باب التحدي الذاتي مع نفسي، كي أثبت أنني لم أزل أستطيع المضي بعيداً في الاحتراف، وهذه التجربة ستكون محطة أولى لتجارب احترافية أفضل في المستقبل.
وأوضح: اختياري اللعب في الدوري السعودي له جوانب عدة إيجابية، وهو بلا شك يعد من أفضل وأهم المسابقات على صعيد القارة الآسيوية في الوقت الحالي، وبالتالي ستكون هذه المحطة مهمة لي وذات دافع معنوي كبير لغرض العودة إلى تشكيلة المنتخب العراقي الأول في الاستحقاقات المقبلة.
وتابع: عندما تنتهي تجربتي الاحترافية خارج العراق، فإن عودتي ستكون لفريق الشرطة بكل تأكيد.
الجدير بالذكر أن سعد ناطق كانت له تجربة احترافية قصيرة في الملاعب القطرية، كما سبق له أن مثل فرق المصافي والقوة الجوية والشرطة، وكان إحدى ركائز المنتخب العراقي الأول الأساسية قبل أن يتم الاستغناء عن المدرب السلوفيني سريشكو كاتانيتش، حيث تم إبعاده من قبل المدرب الهولندي ديك أدفوكات.
أكد سعد ناطق، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم وفريق الشرطة، أنه وقع عقداً مع إدارة نادي الباطن السعودي لغرض تمثيل فريقها الكروي في الموسم المقبل.
وقال: رفضت عرضاً من أحد الفرق اليونانية، لأنني لم أكن راغباً في خوض تجربة احترافية تكاد أن تكون مبهمة وتؤثر سلباً في طموحي ومستقبلي الكروي.
وأضاف: فضلت التوقيع والتعاقد مع إدارة نادي الباطن السعودي من باب التحدي الذاتي مع نفسي، كي أثبت أنني لم أزل أستطيع المضي بعيداً في الاحتراف، وهذه التجربة ستكون محطة أولى لتجارب احترافية أفضل في المستقبل.
وأوضح: اختياري اللعب في الدوري السعودي له جوانب عدة إيجابية، وهو بلا شك يعد من أفضل وأهم المسابقات على صعيد القارة الآسيوية في الوقت الحالي، وبالتالي ستكون هذه المحطة مهمة لي وذات دافع معنوي كبير لغرض العودة إلى تشكيلة المنتخب العراقي الأول في الاستحقاقات المقبلة.
وتابع: عندما تنتهي تجربتي الاحترافية خارج العراق، فإن عودتي ستكون لفريق الشرطة بكل تأكيد.
الجدير بالذكر أن سعد ناطق كانت له تجربة احترافية قصيرة في الملاعب القطرية، كما سبق له أن مثل فرق المصافي والقوة الجوية والشرطة، وكان إحدى ركائز المنتخب العراقي الأول الأساسية قبل أن يتم الاستغناء عن المدرب السلوفيني سريشكو كاتانيتش، حيث تم إبعاده من قبل المدرب الهولندي ديك أدفوكات.
