كشف كامل الوزير، وزير النقل المصري، عن نية مُلاك كومباوند في منطقة شارع التسعين بالتجمع الخامس، التكفل بدفع ثمن كلفة محطة مونوريل، والبالغة 6 ملايين يورو، مقابل تسمية المحطة باسم الكمبوند الذي يقطنون فيه.
وأكد الوزير النقل، أن قاطني الكامبوند؛ سددوا مليون يورو حتى الآن، والباقي سيتم دفعه بنظام التقسيط، حسب ما نشره موقع «القاهرة 24» الإخباري.
وأوضح الوزير، أن هناك العديد من رجال الأعمال، أعلنوا رغبتهم في وضع أسمائهم على إحدى محطات المونوريل، في إطار استراتيجية لاستغلال محطات ال مونوريل استثمارياً.
وأكد أنه تم التعاقد مع عدد من رجال الأعمال وعدد آخر من الجهات والجامعات؛ لدفع تكاليف إنشاء محطات ركاب في بعض مشروعاتها الجارية، مثل المونوريل، والقطار الكهربائي الخفيف، وذلك سيكون مقابل تسمية تلك المحطات بأسمائهم أو أسماء مشروعات مملوكة لهم.
وذكر أن رجل الأعمال المصري المهندس أحمد السويدي، تعاقد لتسمية محطتين لتكون الأولى باسم محطة السويدي ومحطة ثانية للكلية التكنولوجية.
وأكد الوزير النقل، أن قاطني الكامبوند؛ سددوا مليون يورو حتى الآن، والباقي سيتم دفعه بنظام التقسيط، حسب ما نشره موقع «القاهرة 24» الإخباري.
وأوضح الوزير، أن هناك العديد من رجال الأعمال، أعلنوا رغبتهم في وضع أسمائهم على إحدى محطات المونوريل، في إطار استراتيجية لاستغلال محطات ال مونوريل استثمارياً.
وأكد أنه تم التعاقد مع عدد من رجال الأعمال وعدد آخر من الجهات والجامعات؛ لدفع تكاليف إنشاء محطات ركاب في بعض مشروعاتها الجارية، مثل المونوريل، والقطار الكهربائي الخفيف، وذلك سيكون مقابل تسمية تلك المحطات بأسمائهم أو أسماء مشروعات مملوكة لهم.
وذكر أن رجل الأعمال المصري المهندس أحمد السويدي، تعاقد لتسمية محطتين لتكون الأولى باسم محطة السويدي ومحطة ثانية للكلية التكنولوجية.
