كشفت دراسات علمية حديثة عن العوامل التي تمكّن البعوض من الوصول إلى جسم الإنسان، وأن هناك نوعاً واحداً على الأقل من البعوض، يُطلق عليه «Aedes aegypti»، لديه طريقة مختلفة تماماً في تنظيم نظام الشمّ مقارنة بمعظم الحيوانات.
وفسر علماء قدرة البعوض على لدغ البشر، على الرغم من وقاية أنفسهم برش أجسادهم بطارد الحشرات الماصة للدماء.
وأشار الباحثون من جامعة «روكفلر» الأمريكية، إلى أن الآفات الطائرة المتعطشة للدماء، طورّت قدرتها على شم رائحة جسم الإنسان بأكثر من طريقة.
واكتشف الباحثون أن الخلايا العصبية في هوائيات البعوض، مرتبطة بأنواع متعددة من المستقبلات، وهذا يعني أن الخلايا العصبية الخاصة بها، يتم تنشيطها بواسطة أكثر من مادة كيميائية يفرزها البشر؛ لذلك إذا تم القضاء على نوع واحد من المستقبلات، فما يزال بإمكانها تعقب الإنسان ولدغه.
وفسر علماء قدرة البعوض على لدغ البشر، على الرغم من وقاية أنفسهم برش أجسادهم بطارد الحشرات الماصة للدماء.
وأشار الباحثون من جامعة «روكفلر» الأمريكية، إلى أن الآفات الطائرة المتعطشة للدماء، طورّت قدرتها على شم رائحة جسم الإنسان بأكثر من طريقة.
واكتشف الباحثون أن الخلايا العصبية في هوائيات البعوض، مرتبطة بأنواع متعددة من المستقبلات، وهذا يعني أن الخلايا العصبية الخاصة بها، يتم تنشيطها بواسطة أكثر من مادة كيميائية يفرزها البشر؛ لذلك إذا تم القضاء على نوع واحد من المستقبلات، فما يزال بإمكانها تعقب الإنسان ولدغه.
