متابعة: ضمياء فالح
كشف النجم الإسباني سيسك فابريجاس، لاعب كومو الإيطالي درجة ثانية حالياً، عن سبب تواجده في فريق درجة ثانية بعد حصد ألقاب في الدورين الإنجليزي والإسباني، وكأس عالم، وقال إنه وجد في كومو بيئة مثالية للتعلم كي يسير على خطى مدربه السابق في أرسنال الفرنسي أرسين فينجر.
ويساعد المدير التنفيذي دينيس وايز، الذي سبق له العمل في تشيلسي، أيقونة أرسنال السابق لإنهاء الحصول على رخصة التدريب الأوروبية ويعلق فابريجاس: أنا دائماً أتحدث في فريقي وأقدم رأيي وأتناقش مع اللاعبين والمدربين بشكل بناء دائماً. تعلمت هذا من فينجر الذي كان منفتحاً في التواصل مع لاعبيه. كان دوماً يختبر عقلية اللاعب ويسأله: ما رأيك في هذا؟
وتابع فابريجاس: المدربون في هذه الأيام ليسوا كذلك، أغلبهم يقول: «أنا الذي أقرر وأنت تنفذ». الاعتراض ممنوع ويعتقدون أن عدم تبرير قراراتهم هو الطريقة الأمثل لحماية أنفسهم لكنني نشأت في بيئة مختلفة مع فينجر في أرسنال وديل بوسكي في المنتخب، هذا ما تربيت عليه وهذا ما سأكون عليه: أعبر عن رأيي باحترام.
فابريجاس، كما سيعرف لاحقاً، سيدرك أن كرة القدم تغيرت وأن غرفة الملابس وملعب التمرينات لم تعد مقصورة على المدربين المثقفين، لكن شيئاً ما لن يتغير ويقول: أول من يدفع الثمن هو المدرب وأول هدف لأي مدرب كبير هو تحقيق الفوز في المباراة التالية.
وعن ملاحقة الكاميرات للفرق في وثائقيات نتفليكس وأمازون قال فابريجاس: عشت لحظات في غرفة الملابس لم أكن لأسمح بتصويري فيها. هناك بعض المواقف: في أرسنال عندما كنت الكابتن وفي تشيلسي واجتماعاتي مع كونتي. لا أعتقد أنني كنت لأحب مشاهدتها على التلفاز. مقابلتي مع مارينا جرانوفسكايا ( مديرة تشيلسي السابقة ) عندما قلت لها إنني أريد الرحيل.
فابريجاس حالياً في منأى عن الكاميرات فهو مختبئ بين تلال كومو ودشن مسيرته فيه بمباراة أمام بريشيا وأمام 4.754 متفرجاً من ضمنهم الأسطورة تيري هنري الذي استثمر في كومو ويقول فابريجاس عنه: تيري كان زميلاً مميزاً بالنسبة لي، لا أقول عنه إلا الخير. كنت بسن الـ16 عندما التحقت بأرسنال ورحب بي الجميع وكان تيري رائعاً.
كشف النجم الإسباني سيسك فابريجاس، لاعب كومو الإيطالي درجة ثانية حالياً، عن سبب تواجده في فريق درجة ثانية بعد حصد ألقاب في الدورين الإنجليزي والإسباني، وكأس عالم، وقال إنه وجد في كومو بيئة مثالية للتعلم كي يسير على خطى مدربه السابق في أرسنال الفرنسي أرسين فينجر.
ويساعد المدير التنفيذي دينيس وايز، الذي سبق له العمل في تشيلسي، أيقونة أرسنال السابق لإنهاء الحصول على رخصة التدريب الأوروبية ويعلق فابريجاس: أنا دائماً أتحدث في فريقي وأقدم رأيي وأتناقش مع اللاعبين والمدربين بشكل بناء دائماً. تعلمت هذا من فينجر الذي كان منفتحاً في التواصل مع لاعبيه. كان دوماً يختبر عقلية اللاعب ويسأله: ما رأيك في هذا؟
وتابع فابريجاس: المدربون في هذه الأيام ليسوا كذلك، أغلبهم يقول: «أنا الذي أقرر وأنت تنفذ». الاعتراض ممنوع ويعتقدون أن عدم تبرير قراراتهم هو الطريقة الأمثل لحماية أنفسهم لكنني نشأت في بيئة مختلفة مع فينجر في أرسنال وديل بوسكي في المنتخب، هذا ما تربيت عليه وهذا ما سأكون عليه: أعبر عن رأيي باحترام.
فابريجاس، كما سيعرف لاحقاً، سيدرك أن كرة القدم تغيرت وأن غرفة الملابس وملعب التمرينات لم تعد مقصورة على المدربين المثقفين، لكن شيئاً ما لن يتغير ويقول: أول من يدفع الثمن هو المدرب وأول هدف لأي مدرب كبير هو تحقيق الفوز في المباراة التالية.
وعن ملاحقة الكاميرات للفرق في وثائقيات نتفليكس وأمازون قال فابريجاس: عشت لحظات في غرفة الملابس لم أكن لأسمح بتصويري فيها. هناك بعض المواقف: في أرسنال عندما كنت الكابتن وفي تشيلسي واجتماعاتي مع كونتي. لا أعتقد أنني كنت لأحب مشاهدتها على التلفاز. مقابلتي مع مارينا جرانوفسكايا ( مديرة تشيلسي السابقة ) عندما قلت لها إنني أريد الرحيل.
فابريجاس حالياً في منأى عن الكاميرات فهو مختبئ بين تلال كومو ودشن مسيرته فيه بمباراة أمام بريشيا وأمام 4.754 متفرجاً من ضمنهم الأسطورة تيري هنري الذي استثمر في كومو ويقول فابريجاس عنه: تيري كان زميلاً مميزاً بالنسبة لي، لا أقول عنه إلا الخير. كنت بسن الـ16 عندما التحقت بأرسنال ورحب بي الجميع وكان تيري رائعاً.
