شهد الأردن حالة من الجدل، بعد انتهاء حفلة الفنان المصري عمرو دياب، التي أحياها، الجمعة، في مدينة العقبة، بسبب حضورها الكثيف رغم ارتفاع تذاكرها، وفق ما نشرت وسائل إعلام محلية السبت.
وبلغت أسعار تذاكر الحفل 2000 دينار، أي ما يعادل 2800 دولار عن فئة الـ«في آي بي لاونج أو كوكتيل» التي تضم 8 مقاعد.
وما فاقم حالة الجدل هو تصريحات مسؤولين أردنيين عن أن نسب إشغال فنادق العقبة وصلت، الجمعة، لمستويات غير مسبوقة اقتربت من 99% بمناسبة حفلة عمرو دياب، حيث أقيمت في ساحة مغلقة بعدد مقاعد وصل إلى 4000 مقعد.
وقدم الفنان المصري شكره لجمهوره من خلال مجموعة من الصور التي نشرها على حسابه في «إنستغرام»، معلقاً على تفاعل الجمهور معه وفي حفله الذي أحياه في الأردن.
وأشعل عمرو دياب كالعادة الأجواء خلال الحفل بأغانيه التي مزجت ما بين القديم والجديد وما بين الرقص مثل «يا أنا يا لأ» التي افتتح بها، والحزين مثل «راجع» التي في كل مرة تحظى بتفاعل كبير من قبل الجمهور.
وبلغت أسعار تذاكر الحفل 2000 دينار، أي ما يعادل 2800 دولار عن فئة الـ«في آي بي لاونج أو كوكتيل» التي تضم 8 مقاعد.
وما فاقم حالة الجدل هو تصريحات مسؤولين أردنيين عن أن نسب إشغال فنادق العقبة وصلت، الجمعة، لمستويات غير مسبوقة اقتربت من 99% بمناسبة حفلة عمرو دياب، حيث أقيمت في ساحة مغلقة بعدد مقاعد وصل إلى 4000 مقعد.
وقدم الفنان المصري شكره لجمهوره من خلال مجموعة من الصور التي نشرها على حسابه في «إنستغرام»، معلقاً على تفاعل الجمهور معه وفي حفله الذي أحياه في الأردن.
وأشعل عمرو دياب كالعادة الأجواء خلال الحفل بأغانيه التي مزجت ما بين القديم والجديد وما بين الرقص مثل «يا أنا يا لأ» التي افتتح بها، والحزين مثل «راجع» التي في كل مرة تحظى بتفاعل كبير من قبل الجمهور.
