أبوظبي: «الخليج»
في إطار جهوده لتعزيز قيم الهوية الوطنية، أعلن صندوق الوطن، النتائج النهائية للدورة الأولى من مسابقة الإلقاء والخطابة تحت شعار «هويتي» التي أطلقها الصندوق برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة الصندوق، وبحضور عدد كبير من الكتاب والمفكرين ومديري المدارس، وبالتعاون مع 85 مدرسة.
وشملت المشاركات طلاب المدرس والإداريين والشباب والمدرسين، ضمن الفئة السنية التي حدّدتها وهي من 15إلى 35 سنة، حيث تمت التصفيات الأولية بمعرفة المدارس المشاركة، ومن ثم تصعيد 19 متنافساً إلى المرحلة النهائية التي أشرفت عليها لجنة تحكيم تتميز بالخبرة والمعرفة والحيادية، تتكون من فيصل الدرمكي، وعبدالله بن حيدر، وايمان الحمادي، واختارت 3 فائزين، وفق المعايير التي حددها الصندوق، منذ اليوم الأول لإطلاق المسابقة.
وفاز بالمركز الأول فاطمة الحمادي، وتهاني عادل بالمركز الثاني، وزياد الموسى بالمركز الثالث.
وقال ياسر القرقاوي، المدير العامل لصندوق: إن إطلاق الدورة الأولى من مسابقة الخطابة بشعار «هويتي»، جاء بناء على توجيهات مباشرة من الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، بأن يتم تنظيم فعاليات وأنشطة لطلاب المدارس، وللمدرسين، تركز على تعزيز قيم الهوية الوطنية في نفوسهم، كونهم جيل المستقبل. مؤكداً ان الصندوق يحرص كل الحرص على تعزيز الهوية الوطنية ليس عند طلاب المدارس فقط، وإنما لدى كل فئات المجتمع. مشيرا إلى ان مسابقة الخطابة هي مجرد خطوة على طريق طويل ضمن جهود الصندوق، بالتعاون مع مختلف المؤسسات لتعزيز هويتنا الوطنية.
وعبر القرقاوي عن شكره وتقديره للمدارس المشاركة ولأعضاء لجنة التحكيم والمتسابقين لما بذلوه من جهود طيبة تؤكد وطنيتهم واعتزازهم بالانتماء لتراب هذا الوطن.
وأوضح القرقاوي، أن شروط المسابقة ركزت على أن يكون المتقدم من أبناء دولة الإمارات أو المقيمين على أرضها، ويمتلك مهارات الخطابة، وألا يزيد عدد كلمات الخطبة على 300، وأن تشمل مقدمة وعرضاً وخاتمة. تكون الخطبة بلغة المرشح سواء بالعربية أو الإنجليزية أو اللهجة المحلية. ولا تزيد مدة العرض على ثلاث دقائق مع مراعاة مخارج الحروف، ونطق الكلمات بالحركات الصحيحة، والسلاسة في الإلقاء، والقدرة على التعبير عن الفكرة المراد إيصالها. مؤكداً أن موضوع الخطابة، كان محدداً في التعبير عن مفهوم الهوية الوطنية، من وجهة نظر المرشح، تحمل كلماتها معاني حب الوطن والانتماء له والولاء لقيادتنا الرشيدة.
في إطار جهوده لتعزيز قيم الهوية الوطنية، أعلن صندوق الوطن، النتائج النهائية للدورة الأولى من مسابقة الإلقاء والخطابة تحت شعار «هويتي» التي أطلقها الصندوق برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة الصندوق، وبحضور عدد كبير من الكتاب والمفكرين ومديري المدارس، وبالتعاون مع 85 مدرسة.
وشملت المشاركات طلاب المدرس والإداريين والشباب والمدرسين، ضمن الفئة السنية التي حدّدتها وهي من 15إلى 35 سنة، حيث تمت التصفيات الأولية بمعرفة المدارس المشاركة، ومن ثم تصعيد 19 متنافساً إلى المرحلة النهائية التي أشرفت عليها لجنة تحكيم تتميز بالخبرة والمعرفة والحيادية، تتكون من فيصل الدرمكي، وعبدالله بن حيدر، وايمان الحمادي، واختارت 3 فائزين، وفق المعايير التي حددها الصندوق، منذ اليوم الأول لإطلاق المسابقة.
وفاز بالمركز الأول فاطمة الحمادي، وتهاني عادل بالمركز الثاني، وزياد الموسى بالمركز الثالث.
وقال ياسر القرقاوي، المدير العامل لصندوق: إن إطلاق الدورة الأولى من مسابقة الخطابة بشعار «هويتي»، جاء بناء على توجيهات مباشرة من الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، بأن يتم تنظيم فعاليات وأنشطة لطلاب المدارس، وللمدرسين، تركز على تعزيز قيم الهوية الوطنية في نفوسهم، كونهم جيل المستقبل. مؤكداً ان الصندوق يحرص كل الحرص على تعزيز الهوية الوطنية ليس عند طلاب المدارس فقط، وإنما لدى كل فئات المجتمع. مشيرا إلى ان مسابقة الخطابة هي مجرد خطوة على طريق طويل ضمن جهود الصندوق، بالتعاون مع مختلف المؤسسات لتعزيز هويتنا الوطنية.
وعبر القرقاوي عن شكره وتقديره للمدارس المشاركة ولأعضاء لجنة التحكيم والمتسابقين لما بذلوه من جهود طيبة تؤكد وطنيتهم واعتزازهم بالانتماء لتراب هذا الوطن.
وأوضح القرقاوي، أن شروط المسابقة ركزت على أن يكون المتقدم من أبناء دولة الإمارات أو المقيمين على أرضها، ويمتلك مهارات الخطابة، وألا يزيد عدد كلمات الخطبة على 300، وأن تشمل مقدمة وعرضاً وخاتمة. تكون الخطبة بلغة المرشح سواء بالعربية أو الإنجليزية أو اللهجة المحلية. ولا تزيد مدة العرض على ثلاث دقائق مع مراعاة مخارج الحروف، ونطق الكلمات بالحركات الصحيحة، والسلاسة في الإلقاء، والقدرة على التعبير عن الفكرة المراد إيصالها. مؤكداً أن موضوع الخطابة، كان محدداً في التعبير عن مفهوم الهوية الوطنية، من وجهة نظر المرشح، تحمل كلماتها معاني حب الوطن والانتماء له والولاء لقيادتنا الرشيدة.
