استعرضت وزارة الدفاع الروسية، الخميس، إنجازات قواتها العسكرية في أوكرانيا، ودعا الكرملين كييف لإنهاء معاناة الشعب بالاستجابة لمطالب موسكو.
وبحسب «سكاي نيوز عربية»، قال الكرملين في بيان: «بإمكان قادة أوكرانيا إنهاء معاناة الشعب عبر الاستجابة للمطالب الروسية».
من جانبها، استعرضت وزارة الدفاع الروسية إنجازاتها العسكرية في بيان جاء فيه: «استهدفت القوات الروسية عبر أسلحة عالية الدقة طويلة المدى (جوية وبحرية وبرية)، نظام القيادة والتحكم العسكري الأوكراني ومنشآت الطاقة ذات الصلة».
وأضاف: «الضربات الروسية أصابت جميع أهدافها.. الضربات الأخيرة عطلت نقل الاحتياطيات العسكرية الأوكرانية والأسلحة الأجنبية والمعدات العسكرية والذخيرة إلى مناطق القتال عبر السكك الحديدية».
وتابع: «لم يتم توجيه ضربة واحدة على أهداف داخل كييف، وكل الدمار الذي أعلنه (النظام) هناك كان نتيجة لسقوط صواريخ دفاع جوي أجنبية وأوكرانية منتشرة في مناطق سكنية بالمدينة».
وأكد رئيس شركة «روس آتوم» أليكسي ليخاتشوف، الخميس، أن روسيا ترفض انسحاب وحداتها من أراضي محطة الطاقة النووية زابوريجيا ومدينة إنرغودار وفق ما تطالب به كييف.
وأوضح ليخاتشوف أنه تم تدمير كل خطوط الكهرباء حول محطة زابوريجيا النووية، والقوات الأوكرانية لا تسمح باستعادتها.
وشدد على أن هناك حاجة إلى منطقة أمنية حول المحطة بحيث يجب ألا تحلّق رصاصة واحدة بالقرب منها، واختتم: «ليس بمقدور كييف اتخاذ قرار بشأن المنطقة الأمنية حول المحطة، لذا يجب أن ينضم إلى القرار (الذين يوجهونها)».
وبحسب «سكاي نيوز عربية»، قال الكرملين في بيان: «بإمكان قادة أوكرانيا إنهاء معاناة الشعب عبر الاستجابة للمطالب الروسية».
من جانبها، استعرضت وزارة الدفاع الروسية إنجازاتها العسكرية في بيان جاء فيه: «استهدفت القوات الروسية عبر أسلحة عالية الدقة طويلة المدى (جوية وبحرية وبرية)، نظام القيادة والتحكم العسكري الأوكراني ومنشآت الطاقة ذات الصلة».
وأضاف: «الضربات الروسية أصابت جميع أهدافها.. الضربات الأخيرة عطلت نقل الاحتياطيات العسكرية الأوكرانية والأسلحة الأجنبية والمعدات العسكرية والذخيرة إلى مناطق القتال عبر السكك الحديدية».
وتابع: «لم يتم توجيه ضربة واحدة على أهداف داخل كييف، وكل الدمار الذي أعلنه (النظام) هناك كان نتيجة لسقوط صواريخ دفاع جوي أجنبية وأوكرانية منتشرة في مناطق سكنية بالمدينة».
وأكد رئيس شركة «روس آتوم» أليكسي ليخاتشوف، الخميس، أن روسيا ترفض انسحاب وحداتها من أراضي محطة الطاقة النووية زابوريجيا ومدينة إنرغودار وفق ما تطالب به كييف.
وأوضح ليخاتشوف أنه تم تدمير كل خطوط الكهرباء حول محطة زابوريجيا النووية، والقوات الأوكرانية لا تسمح باستعادتها.
وشدد على أن هناك حاجة إلى منطقة أمنية حول المحطة بحيث يجب ألا تحلّق رصاصة واحدة بالقرب منها، واختتم: «ليس بمقدور كييف اتخاذ قرار بشأن المنطقة الأمنية حول المحطة، لذا يجب أن ينضم إلى القرار (الذين يوجهونها)».
