(رويترز)
قالت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية نجوزي أوكونجو إيويلا إن المنظمة بحاجة إلى إحياء العمل على اتفاق بشأن السلع والخدمات البيئية من شأنه خفض التعريفات أو إلغائها على منتجات بعينها تساعد دولاً في الصمود والتصدي لتغير المناخ.
وحذرت أوكونجو إيويلا، متحدثة في فعالية استضافها صندوق النقد الدولي، الثلاثاء، من أن تفتيت الاقتصاد العالمي وفصل الغرب عن روسيا والصين ستكون تكاليفه باهظة وسيعرقل جهود التصدي للمشكلات المشتركة مثل تغير المناخ.
وقالت اوكونجو إيويلا لرويترز بعد الفعالية إن التوصل إلى اتفاق خلال الاجتماع الوزاري القادم سيكون على الأرجح أمراً طموحاً أكثر من اللازم، لكنها تضغط من أجل البدء على الأقل.
وأضافت «ما آمله هو أن نبدأ المناقشات فعلياً، وربما يحدث هذا في الاجتماع الوزاري القادم، وليس هذه المرة».
وقالت اوكونجو إيويلا إنها تعتقد أن بدء العمل على اتفاق جديد بشأن سلع وخدمات بيئية «أمر قابل للإنجاز» ومن شأنه المساعدة في تعزيز جهود مكافحة تغير المناخ.
وأضافت أن الاتفاق سيسعى إلى «إلزام الدول باحترام قائمة بعينها من السلع ... لتعزيز المرونة» ومحاولة خفض انبعاثات الكربون ووضع الدول على مسار الحياد الكربوني.
وأردفت أن أعضاء منظمة التجارة العالمية عملوا في السابق على اتفاق مماثل، لكنهم أوقفوا الجهود في 2016 وسط خلافات حول القائمة. وأضافت «نحتاج إلى إحياء هذا العمل».
قالت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية نجوزي أوكونجو إيويلا إن المنظمة بحاجة إلى إحياء العمل على اتفاق بشأن السلع والخدمات البيئية من شأنه خفض التعريفات أو إلغائها على منتجات بعينها تساعد دولاً في الصمود والتصدي لتغير المناخ.
وحذرت أوكونجو إيويلا، متحدثة في فعالية استضافها صندوق النقد الدولي، الثلاثاء، من أن تفتيت الاقتصاد العالمي وفصل الغرب عن روسيا والصين ستكون تكاليفه باهظة وسيعرقل جهود التصدي للمشكلات المشتركة مثل تغير المناخ.
وقالت اوكونجو إيويلا لرويترز بعد الفعالية إن التوصل إلى اتفاق خلال الاجتماع الوزاري القادم سيكون على الأرجح أمراً طموحاً أكثر من اللازم، لكنها تضغط من أجل البدء على الأقل.
وأضافت «ما آمله هو أن نبدأ المناقشات فعلياً، وربما يحدث هذا في الاجتماع الوزاري القادم، وليس هذه المرة».
وقالت اوكونجو إيويلا إنها تعتقد أن بدء العمل على اتفاق جديد بشأن سلع وخدمات بيئية «أمر قابل للإنجاز» ومن شأنه المساعدة في تعزيز جهود مكافحة تغير المناخ.
وأضافت أن الاتفاق سيسعى إلى «إلزام الدول باحترام قائمة بعينها من السلع ... لتعزيز المرونة» ومحاولة خفض انبعاثات الكربون ووضع الدول على مسار الحياد الكربوني.
وأردفت أن أعضاء منظمة التجارة العالمية عملوا في السابق على اتفاق مماثل، لكنهم أوقفوا الجهود في 2016 وسط خلافات حول القائمة. وأضافت «نحتاج إلى إحياء هذا العمل».