واشنطن - (أ ف ب)
أعلنت الولايات المتّحدة الأربعاء، أنّها ستقدّم 150 مليون دولار لتزويد مستشفيات في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بالكهرباء، في مبادرة ترمي لمواجهة تحدّ رئيسي يعوق الرعاية الصحّية في القارّة.
وقالت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في بيان إنّ البرنامج الذي يمتدّ على خمس سنوات يهدف إلى توفير الكهرباء، بالإضافة للوصول إلى الإنترنت، إلى ما لا يقلّ عن 10 آلاف منشأة صحية في جميع أنحاء إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
والمبادرة التي أطلق عليها اسم «تحالف كهربة الصحة والاتصالات السلكية واللاسلكية» ستموّل من خلال شراكات مع القطاع الخاص وستركّز على الطاقات المتجدّدة تماشياً مع وعود الولايات المتحدة لمكافحة التغيّر المناخي.
وبحسب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية فإنّ أكثر من 10 آلاف مرفق صحّي عامّ في إفريقيا جنوب الصحراء تعاني عدم توفّر التيار الكهربائي باستمرار، وهو أيضاً شرط أساسي لتوفّر الإنترنت.
وفي بيانها أوضحت الوكالة أنّ «الملايين ممّن يحتاجون لرعاية صحّية أو علاج معرّضون للخطر» بسبب عدم توفّر الكهرباء بانتظام للبرادات التي تحتوي على مواد طبية بحاجة لتبريد، مثل اللّقاحات، أو «لعدم توفّر الإضاءة اللازمة ليلاً لإجراء العمليات الجراحية الطارئة أو الولادات».
وإذ لفت البيان إلى فرص العمل الجديدة التي ستستحدثها هذه المبادرة، نوّه بأنّ المنشآت الطبية التي ستتزوّد بمصادر الطاقة المتجدّدة هذه سيكون بإمكانها أيضاً أن تبيع الكهرباء الزائدة عن حاجتها.
أعلنت الولايات المتّحدة الأربعاء، أنّها ستقدّم 150 مليون دولار لتزويد مستشفيات في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بالكهرباء، في مبادرة ترمي لمواجهة تحدّ رئيسي يعوق الرعاية الصحّية في القارّة.
وقالت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في بيان إنّ البرنامج الذي يمتدّ على خمس سنوات يهدف إلى توفير الكهرباء، بالإضافة للوصول إلى الإنترنت، إلى ما لا يقلّ عن 10 آلاف منشأة صحية في جميع أنحاء إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
والمبادرة التي أطلق عليها اسم «تحالف كهربة الصحة والاتصالات السلكية واللاسلكية» ستموّل من خلال شراكات مع القطاع الخاص وستركّز على الطاقات المتجدّدة تماشياً مع وعود الولايات المتحدة لمكافحة التغيّر المناخي.
وبحسب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية فإنّ أكثر من 10 آلاف مرفق صحّي عامّ في إفريقيا جنوب الصحراء تعاني عدم توفّر التيار الكهربائي باستمرار، وهو أيضاً شرط أساسي لتوفّر الإنترنت.
وفي بيانها أوضحت الوكالة أنّ «الملايين ممّن يحتاجون لرعاية صحّية أو علاج معرّضون للخطر» بسبب عدم توفّر الكهرباء بانتظام للبرادات التي تحتوي على مواد طبية بحاجة لتبريد، مثل اللّقاحات، أو «لعدم توفّر الإضاءة اللازمة ليلاً لإجراء العمليات الجراحية الطارئة أو الولادات».
وإذ لفت البيان إلى فرص العمل الجديدة التي ستستحدثها هذه المبادرة، نوّه بأنّ المنشآت الطبية التي ستتزوّد بمصادر الطاقة المتجدّدة هذه سيكون بإمكانها أيضاً أن تبيع الكهرباء الزائدة عن حاجتها.
