أعلن «دويتشه بنك» عن أرباح كبيرة فاقت التوقعات للربع الرابع من عام 2022، والعاشر على التوالي، في ظل نمو أسعار الفائدة وظروف السوق المواتية.
وحقق البنك صافي ربح للفصل عند 1.8 مليار يورو (1.98 مليار دولار)، مقابل 910.93 مليوناً متوقعة، رافعاً صافي ربحه السنوي للعام الماضي إلى 5 مليارات يورو؛ أي بزيادة قدرها 159% على أرقام عام 2021 التي كانت 1.9 مليار.
وبلغ إجمالي صافي الإيرادات 6.3 مليار يورو للفصل، بزيادة 7% من 5.9 مليار يورو في الفترة نفسها من عام 2021، ليصل الإجمالي السنوي إلى 27.2 مليار يورو في عام 2022.
وجاءت هذه الأرقام نتاج خطة شاملة أطلقها المصرف الألماني في عام 2019 لإعادة الهيكلة وخفض التكاليف وتحسين الربحية، والتي تضمنت الخروج من مبيعات الأسهم العالمية وعمليات التداول، وتقليص الخدمات المصرفية الاستثمارية، وشطب نحو 18 ألف وظيفة بحلول نهاية عام 2022.
وقال الرئيس التنفيذي كريستيان سوينغ: «من خلال إعادة تركيز أعمالنا على نقاط القوة الأساسية، أصبحنا أكثر ربحية بشكل ملحوظ على مدى السنوات الثلاث والنصف الماضية، وحققنا توازناً أفضل وضبطنا التكلفة»، مضيفاً أنه بفضل الاستراتيجية القوية، تمكّن البنك من دعم عملائه وسط ظروف صعبة للغاية، وأثبت قدرته على الصمود وإدارة المخاطر ورأس المال بشكل سليم.
وسجلت وحدة الخدمات المصرفية للشركات في «دويتشه» نمواً بنسبة 39% في صافي دخل الفوائد، بدعم معدلات فائدة أعلى وأداء تشغيلي قوي ونمو أعمال وتحركات مواتية في سوق العملات. كما بلغت مخصصات خسائر القروض 351 مليون يورو، مقابل 254 مليوناً في الربع الأخير من عام 2021، بينما بلغت نسبة مقياس ملاءة البنك في الشق الأول من الأسهم الشائعة 13.4%، مقارنة بـ13.2% في نهاية العام السابق.
وحقق البنك صافي ربح للفصل عند 1.8 مليار يورو (1.98 مليار دولار)، مقابل 910.93 مليوناً متوقعة، رافعاً صافي ربحه السنوي للعام الماضي إلى 5 مليارات يورو؛ أي بزيادة قدرها 159% على أرقام عام 2021 التي كانت 1.9 مليار.
وبلغ إجمالي صافي الإيرادات 6.3 مليار يورو للفصل، بزيادة 7% من 5.9 مليار يورو في الفترة نفسها من عام 2021، ليصل الإجمالي السنوي إلى 27.2 مليار يورو في عام 2022.
وجاءت هذه الأرقام نتاج خطة شاملة أطلقها المصرف الألماني في عام 2019 لإعادة الهيكلة وخفض التكاليف وتحسين الربحية، والتي تضمنت الخروج من مبيعات الأسهم العالمية وعمليات التداول، وتقليص الخدمات المصرفية الاستثمارية، وشطب نحو 18 ألف وظيفة بحلول نهاية عام 2022.
وقال الرئيس التنفيذي كريستيان سوينغ: «من خلال إعادة تركيز أعمالنا على نقاط القوة الأساسية، أصبحنا أكثر ربحية بشكل ملحوظ على مدى السنوات الثلاث والنصف الماضية، وحققنا توازناً أفضل وضبطنا التكلفة»، مضيفاً أنه بفضل الاستراتيجية القوية، تمكّن البنك من دعم عملائه وسط ظروف صعبة للغاية، وأثبت قدرته على الصمود وإدارة المخاطر ورأس المال بشكل سليم.
وسجلت وحدة الخدمات المصرفية للشركات في «دويتشه» نمواً بنسبة 39% في صافي دخل الفوائد، بدعم معدلات فائدة أعلى وأداء تشغيلي قوي ونمو أعمال وتحركات مواتية في سوق العملات. كما بلغت مخصصات خسائر القروض 351 مليون يورو، مقابل 254 مليوناً في الربع الأخير من عام 2021، بينما بلغت نسبة مقياس ملاءة البنك في الشق الأول من الأسهم الشائعة 13.4%، مقارنة بـ13.2% في نهاية العام السابق.
