عثر أخيراً على رفات كايل كلينكزاليس، الذي كان يبلغ 22 عاماً وقت اختفائه، ليلة 27 يناير 1976، أي قبل 47 عاماً، وشوهد آخر مرة بالقرب من مقر عمله في لاغرانج، جورجيا، حيث كان من المقرر أن يعود إلى جامعة أوبورون، بالقرب من مسقط رأسه، بسيارته من نوع «فورد» بينتو بيضاء اللون لكنه لم يعد أبداً.
وأمضت السلطات سنوات من البحث عنه في البحيرات للعثور على جثته والسيارة ولكن دون جدوى، وعثرت عليه أخيراً في سيارته التي رصدها أحد المارة مغمورة بمجرى مائي بمدينة كوسيتا بولاية ألاباما الأمريكية، واستدلت السلطات على الجثة من العظام البشرية والمحفظة وبطاقات الهوية والائتمان التي عثرت عليها في السيارة، ونقلت الرفات إلى مكتب التحقيقات في جورجيا لتحليل الحمض النووي.
وأمضت السلطات سنوات من البحث عنه في البحيرات للعثور على جثته والسيارة ولكن دون جدوى، وعثرت عليه أخيراً في سيارته التي رصدها أحد المارة مغمورة بمجرى مائي بمدينة كوسيتا بولاية ألاباما الأمريكية، واستدلت السلطات على الجثة من العظام البشرية والمحفظة وبطاقات الهوية والائتمان التي عثرت عليها في السيارة، ونقلت الرفات إلى مكتب التحقيقات في جورجيا لتحليل الحمض النووي.
