متابعة: ضمياء فالح
أكد مراقبون على أهمية تعلم مانشستر سيتي الإنجليزي من دروس بطل أوروبا القياسي ريال مدريد الإسباني، إن كان يريد الذهاب بعيداً في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وأهم هذه الدروس التشكيلة الثابتة وخصوصاً في خط الدفاع.
وأجرى الإسباني بيب غوارديولا مدرب سيتي تغييرات في خط دفاعه هذا الموسم بين روبن دياز وإيمريك لابورت مرة، وناثان أكي ومانويل أكانجي مرة أخرى، كما غير التكتيك من 3 مدافعين إلى 4 وأحياناً استخدام كايل ووكر كجزء من ثلاثي دفاعه.
في مباراة التعادل أمام لايبزيغ الألماني عاد المدرب لاستخدام ناثان أكي وأكانجي مع روبن دياز لغياب ستونز ولابورت.
وقال مدافع مانشستر يونايتد السابق ريو فيرديناند: «كل الفرق الكبيرة التي نجحت على مر السنين في أوروبا تبقي تشكيلتها بدون تغييرات كبيرة وخصوصاً في الدفاع وحالياً هذا غير موجود في سيتي. عندما تنظر لريال مدريد تعرف أن أنتونيو روديغر وإيدر ميليتاو سيلعبان كما كان فاران وراموس في السابق، على سيتي تعلم الدرس كي يحدث تغيير في المسار».
واتفق شون رايت فيليبس، نجم سيتي السابق، مع فيرديناند وقال: «علي أن أتفق معك في هذا المطلب ريو، حتى لو عدنا لفريق سيتي في السنوات الأخيرة عندما هيمن على البريميرليغ كان بنفس الوجوه في التشكيلة وعندما قدم أداء جيداً في دوري الأبطال كان خط دفاعه الرباعي بدون تغيير. تكرار المشاركة مباراة بعد أخرى يخلق رابطاً وتفاهماً أكبر بينهم، لا حاجة لتصرخ كي يعرف زميلك مكانك لأنك تعرف ببساطة أنه سيغطيك وهذا يحدث فقط من خلال اللعب بشكل منتظم».
وعلق أوين هارغريفز، لاعب وسط مانشستر يونايتد: «نيوكاسل على سبيل المثال أفضل دفاع في الدوري هذا الموسم لأنه بنفس الوجوه كما كانت الحال في اليونايتد مع فيديتش وريو وتشيلسي مع تيري وكارفالو. كل فريق يحتاج إلى شراكة مستقرة، سيتي يملك 4 أو 5 مدافعين من الطراز الرفيع لكن أحياناً يجب أن تختار منهم واحداً».
من جهته، أكد غوارديولا صدق إحساسه بعودة لايبزيغ في الشوط الثاني بعدما سجل رياض محرز هدف سيتي في الشوط الأول وقال: «تقدمنا بهدف وتحدثت للاعبين في الاستراحة وقلت لهم: انسوا الاستحواذ على الكرة، هذا لن يحدث في الشوط الثاني فمدربهم ومشجعوهم لن يقبلوا بذلك، ضغطنا لم يكن مثل الشوط الأول ولا نملك فريقاً ينافسهم في التمريرات السريعة، هم أفضل منا بسرعتهم.
واستفز هنريكس لاعب لايبزيغ دكة سيتي بعد المباراة وذهب غوارديولا لتشجيع نجومه وقال: «تحدثت إليهم لأنهم كانوا ناكسي رؤوسهم وقلت لهم لماذا تنكسون رؤوسكم ؟ ارفعوها سواء يعجب هذا الناس أو لا. قدمتم ما عليكم، إنها دوري الأبطال وجميع الفرق قوية جداً. لم أرغب في الخسارة 3-4 هنا. كنا مسيطرين بشكل كاف وكان لدي إحساس بأن الحسم سيكون في الإياب. البعض يقول إننا لم نكن جيدين في الشوط الثاني، لم لا يقولون إن لايبزيغ فريق جيد؟ هذا نقص في تقدير الخصم».
أكد مراقبون على أهمية تعلم مانشستر سيتي الإنجليزي من دروس بطل أوروبا القياسي ريال مدريد الإسباني، إن كان يريد الذهاب بعيداً في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وأهم هذه الدروس التشكيلة الثابتة وخصوصاً في خط الدفاع.
وأجرى الإسباني بيب غوارديولا مدرب سيتي تغييرات في خط دفاعه هذا الموسم بين روبن دياز وإيمريك لابورت مرة، وناثان أكي ومانويل أكانجي مرة أخرى، كما غير التكتيك من 3 مدافعين إلى 4 وأحياناً استخدام كايل ووكر كجزء من ثلاثي دفاعه.
في مباراة التعادل أمام لايبزيغ الألماني عاد المدرب لاستخدام ناثان أكي وأكانجي مع روبن دياز لغياب ستونز ولابورت.
وقال مدافع مانشستر يونايتد السابق ريو فيرديناند: «كل الفرق الكبيرة التي نجحت على مر السنين في أوروبا تبقي تشكيلتها بدون تغييرات كبيرة وخصوصاً في الدفاع وحالياً هذا غير موجود في سيتي. عندما تنظر لريال مدريد تعرف أن أنتونيو روديغر وإيدر ميليتاو سيلعبان كما كان فاران وراموس في السابق، على سيتي تعلم الدرس كي يحدث تغيير في المسار».
واتفق شون رايت فيليبس، نجم سيتي السابق، مع فيرديناند وقال: «علي أن أتفق معك في هذا المطلب ريو، حتى لو عدنا لفريق سيتي في السنوات الأخيرة عندما هيمن على البريميرليغ كان بنفس الوجوه في التشكيلة وعندما قدم أداء جيداً في دوري الأبطال كان خط دفاعه الرباعي بدون تغيير. تكرار المشاركة مباراة بعد أخرى يخلق رابطاً وتفاهماً أكبر بينهم، لا حاجة لتصرخ كي يعرف زميلك مكانك لأنك تعرف ببساطة أنه سيغطيك وهذا يحدث فقط من خلال اللعب بشكل منتظم».
وعلق أوين هارغريفز، لاعب وسط مانشستر يونايتد: «نيوكاسل على سبيل المثال أفضل دفاع في الدوري هذا الموسم لأنه بنفس الوجوه كما كانت الحال في اليونايتد مع فيديتش وريو وتشيلسي مع تيري وكارفالو. كل فريق يحتاج إلى شراكة مستقرة، سيتي يملك 4 أو 5 مدافعين من الطراز الرفيع لكن أحياناً يجب أن تختار منهم واحداً».
من جهته، أكد غوارديولا صدق إحساسه بعودة لايبزيغ في الشوط الثاني بعدما سجل رياض محرز هدف سيتي في الشوط الأول وقال: «تقدمنا بهدف وتحدثت للاعبين في الاستراحة وقلت لهم: انسوا الاستحواذ على الكرة، هذا لن يحدث في الشوط الثاني فمدربهم ومشجعوهم لن يقبلوا بذلك، ضغطنا لم يكن مثل الشوط الأول ولا نملك فريقاً ينافسهم في التمريرات السريعة، هم أفضل منا بسرعتهم.
واستفز هنريكس لاعب لايبزيغ دكة سيتي بعد المباراة وذهب غوارديولا لتشجيع نجومه وقال: «تحدثت إليهم لأنهم كانوا ناكسي رؤوسهم وقلت لهم لماذا تنكسون رؤوسكم ؟ ارفعوها سواء يعجب هذا الناس أو لا. قدمتم ما عليكم، إنها دوري الأبطال وجميع الفرق قوية جداً. لم أرغب في الخسارة 3-4 هنا. كنا مسيطرين بشكل كاف وكان لدي إحساس بأن الحسم سيكون في الإياب. البعض يقول إننا لم نكن جيدين في الشوط الثاني، لم لا يقولون إن لايبزيغ فريق جيد؟ هذا نقص في تقدير الخصم».
