برازيليا: (أ ف ب)
أمر قاض في المحكمة العليا البرازيلية بالإفراج عن 173 شخصاً متهمين بالمشاركة في الهجوم على عدة مبانٍ رسمية في برازيليا في الثامن من كانون الثاني/يناير بانتظار محاكمتهم.
وتخضع هذه الخطوة لعدة شروط: وضع سوار إلكتروني، وإلغاء جوازات السفر، وحظر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، أو حمل أسلحة نارية أو الخروج من المنزل مساء، وخلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقالت المحكمة العليا في بيان: «القاضي ألكسندر دي مورايس اعتبر أنه يمكن الإفراج عنهم بانتظار محاكمتهم طالما أن التحقيق لم يُظهر أنهم أسهموا في تمويل (الهجمات) أو أنهم كانوا من منظمي الهجوم».
وكذلك أخذ القاضي في الاعتبار أن «معظمهم لديه سجلات عدلية نظيفة». وقالت المحكمة إن 767 مشتبهاً فيهم لا يزالون خلف القضبان بانتظار المحاكمة، بينما حصل 693 على إفراج مشروط.
وفي الثامن من كانون الثاني/يناير اقتحم آلاف الرافضين لهزيمة الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو، القصر الرئاسي والكونغرس والمحكمة العليا، بعد أسبوع على تنصيب الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
واخترق المهاجمون بسهولة الطوق الأمني لتخريب كل شيء، بما في ذلك تحف فنية ثمينة.
أمر قاض في المحكمة العليا البرازيلية بالإفراج عن 173 شخصاً متهمين بالمشاركة في الهجوم على عدة مبانٍ رسمية في برازيليا في الثامن من كانون الثاني/يناير بانتظار محاكمتهم.
وتخضع هذه الخطوة لعدة شروط: وضع سوار إلكتروني، وإلغاء جوازات السفر، وحظر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، أو حمل أسلحة نارية أو الخروج من المنزل مساء، وخلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقالت المحكمة العليا في بيان: «القاضي ألكسندر دي مورايس اعتبر أنه يمكن الإفراج عنهم بانتظار محاكمتهم طالما أن التحقيق لم يُظهر أنهم أسهموا في تمويل (الهجمات) أو أنهم كانوا من منظمي الهجوم».
وكذلك أخذ القاضي في الاعتبار أن «معظمهم لديه سجلات عدلية نظيفة». وقالت المحكمة إن 767 مشتبهاً فيهم لا يزالون خلف القضبان بانتظار المحاكمة، بينما حصل 693 على إفراج مشروط.
وفي الثامن من كانون الثاني/يناير اقتحم آلاف الرافضين لهزيمة الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو، القصر الرئاسي والكونغرس والمحكمة العليا، بعد أسبوع على تنصيب الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
واخترق المهاجمون بسهولة الطوق الأمني لتخريب كل شيء، بما في ذلك تحف فنية ثمينة.
