افتتحت اليوم الجمعة، النسخة الـ27 من معرض ومؤتمر «تيسول أريبيا السنوي»، الذي تستضيفه دبي ويستمر حتى 13 مارس/آذار الجاري، تحت رعاية وحضور الشيخة مريم بنت محمد بن أحمد بن جمعة آل مكتوم.
ويصاحب المؤتمرَ الذي يحضره كوكبة متخصصة من خبراء مناهج تعليم اللغة الإنجليزية في العالم، معرضٌ تخصصيٌّ للتعريف بأحدث المناهج والبرامج التعليمية المتنوعة، كما يناقش أهمَّ القضايا المتعلقة بالمعلِّمين والتدريس والتحديات التي تواجه العملية التعليمية، في خِضَمِّ المتغيِّرات والتطور التكنولوجي المتسارع وكيفية مواكبته.
وأكّدَت الشيخة مريم، خلال إلقائها كلمة الافتتاح، على أهمية تَعَلّم اللغات؛ للاستفادة من التطور العلمي والتكنولوجي، لتأسيس علاقات دولية مع بلدان العالم والانفتاح على العالم، كما حيَّتْ القائمين على المؤتمر لجهودهم المتميزة في تَبَنِّي مؤتمرٍ يستجيب لاحتياجات المعلِّم في التطوير المستمر.
وقالت الدكتورة جويس كيلينج، رئيسة المؤتمر في الولايات المتحدة: «منذ مطلع القرن أخذت العَوْلَمة وتدويلُ التعليم في الارتفاع، وقد أدى هذا التحول في الأهداف والسياسات التعليمية إلى زيادة تَنَقّلِ الباحثين والمعلمين والطلبة مع هذه الزيادة، وتَمَّ ربط التركيز على الفصول الدراسية الدولية، واستخدام اللغة الإنجليزية كلغة أكاديمية مشتركة، ومع ذلك أدت تحديات السنوات القليلة الماضية إلى تغييرات جذرية في تَنَقّلِ الطلبة من أجل التعليم، وقد دفعنا هذا الوضع لإعادة النظر في الفصول الدراسية الدولية واحتياجات اللغة الإنجليزية لكل من الطلبة والموظفين».
وأكد مصبح محمد خليفة الكعبي، رئيس المؤتمر، على أهمية انعقاده للاطلاع على أحدث طرق التدريس وأحدث الإصدارات ذات الصلة بتعلّمِ اللغة الإنجليزية، في ظلِّ التسارع التكنولوجي في تطوير مسارات نقلِ ونشْـرِ وتوطين المعرفة حول العالم.
وذكرت رانيا بشار صبري، المدير التنفيذي، أن نجاح هذا المؤتمر يتمثل في الدعم الكامل من القيادة الحكيمة، والتشجيع على جعل الإمارات منصة انطلاق معرفي نحو العالم.
وأضافت: «نسعى إلى أن يكون نجاح المؤتمر انعكاساً مباشراً في رسم خريطة مفاهيم منهجية تعليمية جديدة، تُسهم بالوصول إلى أرقى مفاهيم طرق التدريس في العالم الذي أصبح قرية صغيرة، كما نوّهت بأنه سيُعقَد بشكل سنوي ومستدام، في كل عام للاطلاع على الابتكارات الجديدة، ومحاور ذات أهمية معرفية». (وام)
ويصاحب المؤتمرَ الذي يحضره كوكبة متخصصة من خبراء مناهج تعليم اللغة الإنجليزية في العالم، معرضٌ تخصصيٌّ للتعريف بأحدث المناهج والبرامج التعليمية المتنوعة، كما يناقش أهمَّ القضايا المتعلقة بالمعلِّمين والتدريس والتحديات التي تواجه العملية التعليمية، في خِضَمِّ المتغيِّرات والتطور التكنولوجي المتسارع وكيفية مواكبته.
وأكّدَت الشيخة مريم، خلال إلقائها كلمة الافتتاح، على أهمية تَعَلّم اللغات؛ للاستفادة من التطور العلمي والتكنولوجي، لتأسيس علاقات دولية مع بلدان العالم والانفتاح على العالم، كما حيَّتْ القائمين على المؤتمر لجهودهم المتميزة في تَبَنِّي مؤتمرٍ يستجيب لاحتياجات المعلِّم في التطوير المستمر.
وقالت الدكتورة جويس كيلينج، رئيسة المؤتمر في الولايات المتحدة: «منذ مطلع القرن أخذت العَوْلَمة وتدويلُ التعليم في الارتفاع، وقد أدى هذا التحول في الأهداف والسياسات التعليمية إلى زيادة تَنَقّلِ الباحثين والمعلمين والطلبة مع هذه الزيادة، وتَمَّ ربط التركيز على الفصول الدراسية الدولية، واستخدام اللغة الإنجليزية كلغة أكاديمية مشتركة، ومع ذلك أدت تحديات السنوات القليلة الماضية إلى تغييرات جذرية في تَنَقّلِ الطلبة من أجل التعليم، وقد دفعنا هذا الوضع لإعادة النظر في الفصول الدراسية الدولية واحتياجات اللغة الإنجليزية لكل من الطلبة والموظفين».
وأكد مصبح محمد خليفة الكعبي، رئيس المؤتمر، على أهمية انعقاده للاطلاع على أحدث طرق التدريس وأحدث الإصدارات ذات الصلة بتعلّمِ اللغة الإنجليزية، في ظلِّ التسارع التكنولوجي في تطوير مسارات نقلِ ونشْـرِ وتوطين المعرفة حول العالم.
وذكرت رانيا بشار صبري، المدير التنفيذي، أن نجاح هذا المؤتمر يتمثل في الدعم الكامل من القيادة الحكيمة، والتشجيع على جعل الإمارات منصة انطلاق معرفي نحو العالم.
وأضافت: «نسعى إلى أن يكون نجاح المؤتمر انعكاساً مباشراً في رسم خريطة مفاهيم منهجية تعليمية جديدة، تُسهم بالوصول إلى أرقى مفاهيم طرق التدريس في العالم الذي أصبح قرية صغيرة، كما نوّهت بأنه سيُعقَد بشكل سنوي ومستدام، في كل عام للاطلاع على الابتكارات الجديدة، ومحاور ذات أهمية معرفية». (وام)
!["إس آند بي": القطاع الخاص في الإمارات يحافظ على الزخم في بداية الربع الثاني](/sites/default/files/2024-05/Capture.JPG ""إس آند بي": القطاع الخاص في الإمارات يحافظ على الزخم في بداية الربع الثاني")