أبوظبي: «الخليج»
نظم الاتحاد النسائي العام، بالتعاون مع مجالس أبوظبي بديوان الرئاسة، ملتقى «تياسير لأسرة آمنة»، الذي أقيم في مجلس محمد خلف في أبوظبي، بهدف زيادة الوعي بضرورة تقليل تكاليف الزواج، سعياً للمساهمة في بناء أسر مستقرة ومتماسكة، وترسيخ مفهوم الترابط الأسري وإرساء القيم والأخلاق العربية والإسلامية، وإعلاء قيم المواطنة الصالحة.
ويأتي هذا الملتقى ضمن جهود الاتحاد لإرساء الأسس والقواعد التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالبعد عن المغالاة في المهور والإسراف في حفلات الزفاف وللمساهمة في تحقيق إحدى الأولويات الوطنية المتمثلة في مجتمع متلاحم من خلال تشجيع الشباب على الزواج وتكوين أسر مستقرة وسعيدة.
وقدمت الجلسة الأولى من الملتقى الدكتورة أمينة الماجد، رئيسة جمعية «المرأة سند الوطن»، والتي أكدت على ضرورة ترشيد الإنفاق الخاص بتكاليف الأعراس التي يؤدي المغالاة فيها إلى إرهاق كاهلهم، وما تسببه من آثار سلبية في استقرارهم الأسري.
فيما قدمت الجلسة الثانية وضحاء خليفة السبوسي كبيرة الوعاظ بالهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وأشارت إلى أن الإسلام دين يسر، ولم يأت الشرع الحنيف بشيء أو يرغب له يكون صعباً على النفس البشرية أو لا يطيقه أحد، إلا أن هناك أفكاراً دخيلة وعادات سيئة، وهي التكاليف المصاحبة للأعراس، وكذلك تجهيز العروس وما يترتب على أهل العروس من تكاليف تقود إلى التبذير والإسراف.
نظم الاتحاد النسائي العام، بالتعاون مع مجالس أبوظبي بديوان الرئاسة، ملتقى «تياسير لأسرة آمنة»، الذي أقيم في مجلس محمد خلف في أبوظبي، بهدف زيادة الوعي بضرورة تقليل تكاليف الزواج، سعياً للمساهمة في بناء أسر مستقرة ومتماسكة، وترسيخ مفهوم الترابط الأسري وإرساء القيم والأخلاق العربية والإسلامية، وإعلاء قيم المواطنة الصالحة.
ويأتي هذا الملتقى ضمن جهود الاتحاد لإرساء الأسس والقواعد التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالبعد عن المغالاة في المهور والإسراف في حفلات الزفاف وللمساهمة في تحقيق إحدى الأولويات الوطنية المتمثلة في مجتمع متلاحم من خلال تشجيع الشباب على الزواج وتكوين أسر مستقرة وسعيدة.
وقدمت الجلسة الأولى من الملتقى الدكتورة أمينة الماجد، رئيسة جمعية «المرأة سند الوطن»، والتي أكدت على ضرورة ترشيد الإنفاق الخاص بتكاليف الأعراس التي يؤدي المغالاة فيها إلى إرهاق كاهلهم، وما تسببه من آثار سلبية في استقرارهم الأسري.
فيما قدمت الجلسة الثانية وضحاء خليفة السبوسي كبيرة الوعاظ بالهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وأشارت إلى أن الإسلام دين يسر، ولم يأت الشرع الحنيف بشيء أو يرغب له يكون صعباً على النفس البشرية أو لا يطيقه أحد، إلا أن هناك أفكاراً دخيلة وعادات سيئة، وهي التكاليف المصاحبة للأعراس، وكذلك تجهيز العروس وما يترتب على أهل العروس من تكاليف تقود إلى التبذير والإسراف.
