قضت محكمة في السلفادور بالسجن 1310 أعوام، على أحد أعضاء عصابة القتل الشهيرة باسم «إم إس - 13».
واتهم ويلمر سيغوفيا، بالانتماء لخلية «شولتون» التابعة لعصابة «مارا سالفاتروشا» المعروفة باسم «إم إس -13»، حيث أُدين بـ 33 جريمة قتل و9 تهم شروع في القتل، وغيرها من الجرائم المختلفة.
وكشف المدعي العام السلفادوري رودولفو ديلجادو، أن زميل ويلمر، في الخلية ميغيل أنخيل بورتيو، قد حُكم عليه بالسجن لمدة 945 عاماً، إذ أُدين بورتيو، بارتكاب 22 جريمة قتل و4 تهم شروع في القتل والابتزاز، وفقاً لصحيفة «مترو» البريطانية.
وقال المدعي العام، إن «أعضاء العصابة الذين تسببوا في الكثير من الألم والحزن للشعب السلفادوري لن يخرجوا، وسيظلوا في السجن حتى يدفعوا ثمن كل جريمة من جرائمهم، سنضمن ذلك».
يشار إلى أن الخوف من العصابة بلغ ذروته في السلفادور، لدرجة أنه في عام 2015 تركت العصابة لتدير أحد السجون، واكتفى الحراس بإجراء دورياتهم في الخارج.
واتهم ويلمر سيغوفيا، بالانتماء لخلية «شولتون» التابعة لعصابة «مارا سالفاتروشا» المعروفة باسم «إم إس -13»، حيث أُدين بـ 33 جريمة قتل و9 تهم شروع في القتل، وغيرها من الجرائم المختلفة.
وكشف المدعي العام السلفادوري رودولفو ديلجادو، أن زميل ويلمر، في الخلية ميغيل أنخيل بورتيو، قد حُكم عليه بالسجن لمدة 945 عاماً، إذ أُدين بورتيو، بارتكاب 22 جريمة قتل و4 تهم شروع في القتل والابتزاز، وفقاً لصحيفة «مترو» البريطانية.
وقال المدعي العام، إن «أعضاء العصابة الذين تسببوا في الكثير من الألم والحزن للشعب السلفادوري لن يخرجوا، وسيظلوا في السجن حتى يدفعوا ثمن كل جريمة من جرائمهم، سنضمن ذلك».
يشار إلى أن الخوف من العصابة بلغ ذروته في السلفادور، لدرجة أنه في عام 2015 تركت العصابة لتدير أحد السجون، واكتفى الحراس بإجراء دورياتهم في الخارج.
