إعداد: مصطفى الزعبي
طور باحثون من مجموعة الأبحاث المستدامة للدقة الزراعية، ومتعاونون من مختبر تيماسيك لعلوم الحياة في سنغافورة ومعهد ماساتشوستس الأمريكي للبحوث والتكنولوجيا، أول تقنية لتوصيل الأدوية القائمة على الإبر الدقيقة للنباتات.
ويمكن استخدام الطريقة لتوصيل كميات محددة بدقة من الكيماويات الزراعية إلى الأنسجة النباتية، بما يُسهم في تحسين جودة المحاصيل وإدارة الأمراض.
وتنشر تقنية الإبر الدقيقة الجديدة القائمة على الحرير، وتستهدف كمية معروفة من الحمولة النافعة مباشرة في الأنسجة العميقة للنبات، مما سيؤدي إلى زيادة فاعلية نمو النبات، والمساعدة في إدارة أمراض النباتات.
وهذه التقنية قليلة التوغل؛ لأنها توفر المركب دون التسبّب في أضرار طويلة المدى للنباتات وهي مستدامة بيئياً. وتقلل من إهدار الموارد وتخفف من الآثار الجانبية الضارة الناجمة عن تلوث البيئة بالكيماويات الزراعية، بالإضافة إلى ذلك، سيساعد في تعزيز الممارسات الزراعية الدقيقة، وتوفير أدوات جديدة لدراسة النباتات، وتصميم سمات المحاصيل، مما يساعد على ضمان الأمن الغذائي.
طور باحثون من مجموعة الأبحاث المستدامة للدقة الزراعية، ومتعاونون من مختبر تيماسيك لعلوم الحياة في سنغافورة ومعهد ماساتشوستس الأمريكي للبحوث والتكنولوجيا، أول تقنية لتوصيل الأدوية القائمة على الإبر الدقيقة للنباتات.
ويمكن استخدام الطريقة لتوصيل كميات محددة بدقة من الكيماويات الزراعية إلى الأنسجة النباتية، بما يُسهم في تحسين جودة المحاصيل وإدارة الأمراض.
وتنشر تقنية الإبر الدقيقة الجديدة القائمة على الحرير، وتستهدف كمية معروفة من الحمولة النافعة مباشرة في الأنسجة العميقة للنبات، مما سيؤدي إلى زيادة فاعلية نمو النبات، والمساعدة في إدارة أمراض النباتات.
وهذه التقنية قليلة التوغل؛ لأنها توفر المركب دون التسبّب في أضرار طويلة المدى للنباتات وهي مستدامة بيئياً. وتقلل من إهدار الموارد وتخفف من الآثار الجانبية الضارة الناجمة عن تلوث البيئة بالكيماويات الزراعية، بالإضافة إلى ذلك، سيساعد في تعزيز الممارسات الزراعية الدقيقة، وتوفير أدوات جديدة لدراسة النباتات، وتصميم سمات المحاصيل، مما يساعد على ضمان الأمن الغذائي.
