دبي: «الخليج»
نجحت غرفة تجارة دبي؛ إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، في تجاوز هدفها المقرر بإنشاء أكثر من 100 مجموعة عمل بحلول مارس من العام الجاري، حيث أطلقت مؤخراً 29 مجموعة أعمال جديدة ليصل مجموعها الآن إلى 105 مجموعات.
وفي إطار تعليقه على هذا الإنجاز، قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «تحرص غرفة دبي على توظيف جميع الإمكانات والقدرات لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة التي تضع الارتقاء بقطاع الأعمال ضمن أولى اهتماماتها. ويأتي هذا الإنجاز اليوم ليؤكد العمل المتواصل والدؤوب لترسيخ مكانة دبي عاصمة عالمية للمال والأعمال، وضمن البيئات الأكثر جذباً للاستثمار على مستوى العالم».
وأكد لوتاه أن مجموعات الأعمال كانت وستبقى إحدى أهم الركائز الرئيسية لتطوير بيئة الأعمال المتميزة في الإمارة، نظراً للدور المحوري الذي تقوم به في تطوير أداء القطاعات الحيوية والأكثر مساهمة في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
وتابع قائلاً: «اليوم لدى الغرفة 105 مجموعات أعمال، ولدينا خطط طموحة لإطلاق مزيد من المجموعات، وبما يضمن تحقيق الرؤية الاستراتيجية للغرفة بتغطية جميع القطاعات الاقتصادية، والذي يتعزز من خلال التنوع والاتساع الكبير للأنشطة الاقتصادية التي تتميز بها الإمارة».
وتعد مجموعات الأعمال ضرورية لضمان تمثيل جميع قطاعات الأعمال والاقتصاد في دبي. وتلعب غرفة تجارة دبي دوراً حاسماً في دعم مجموعات الأعمال عبر توفير منصة مهمة لتبادل الحوار الشفاف بين الجهات الحكومية وأصحاب المصلحة في القطاعات المعنية، بشأن السياسات الناظمة لقطاعاتهم، وتعزيز قدرتها التنافسية، وصولاً إلى زيادة مساهمتهم في اقتصاد دبي.
نجحت غرفة تجارة دبي؛ إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، في تجاوز هدفها المقرر بإنشاء أكثر من 100 مجموعة عمل بحلول مارس من العام الجاري، حيث أطلقت مؤخراً 29 مجموعة أعمال جديدة ليصل مجموعها الآن إلى 105 مجموعات.
وفي إطار تعليقه على هذا الإنجاز، قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «تحرص غرفة دبي على توظيف جميع الإمكانات والقدرات لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة التي تضع الارتقاء بقطاع الأعمال ضمن أولى اهتماماتها. ويأتي هذا الإنجاز اليوم ليؤكد العمل المتواصل والدؤوب لترسيخ مكانة دبي عاصمة عالمية للمال والأعمال، وضمن البيئات الأكثر جذباً للاستثمار على مستوى العالم».
وأكد لوتاه أن مجموعات الأعمال كانت وستبقى إحدى أهم الركائز الرئيسية لتطوير بيئة الأعمال المتميزة في الإمارة، نظراً للدور المحوري الذي تقوم به في تطوير أداء القطاعات الحيوية والأكثر مساهمة في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
وتابع قائلاً: «اليوم لدى الغرفة 105 مجموعات أعمال، ولدينا خطط طموحة لإطلاق مزيد من المجموعات، وبما يضمن تحقيق الرؤية الاستراتيجية للغرفة بتغطية جميع القطاعات الاقتصادية، والذي يتعزز من خلال التنوع والاتساع الكبير للأنشطة الاقتصادية التي تتميز بها الإمارة».
وتعد مجموعات الأعمال ضرورية لضمان تمثيل جميع قطاعات الأعمال والاقتصاد في دبي. وتلعب غرفة تجارة دبي دوراً حاسماً في دعم مجموعات الأعمال عبر توفير منصة مهمة لتبادل الحوار الشفاف بين الجهات الحكومية وأصحاب المصلحة في القطاعات المعنية، بشأن السياسات الناظمة لقطاعاتهم، وتعزيز قدرتها التنافسية، وصولاً إلى زيادة مساهمتهم في اقتصاد دبي.
