قال الممثل الأمريكي جيريمي رينر الذي سبق ترشيحه لجائزة أوسكار إنه كان مخطئاً في حادثة كاسحة الثلوج التي تعرض لها خلال رأس السنة الماضية ودفعت به إلى شفا الموت، وأوضح أنه اعتذر لعائلته عن المحنة التي سببها لهم.
وروى رينر في مقابلة مع شبكة (إيه.بي.سي) إنه كان يقود آلة كسح الثلوج بعد استخدامها لسحب إحدى مركبات العائلة من وسط الثلوج إلى الرصيف.
وعندما بدأت الكاسحة في الانزلاق، قال رينر إن قلقاً انتابه بشأن سلامة قريبه أليكس الذي كان قام للتو بفك السلاسل التي تربط الكاسحة بالمركبة. وبقي رينر فوق الكاسحة بقدم واحدة لينظر إلى أليكس في الخلف دون تفعيل المكابح، قبل أن يفقد توازنه ويسقط من فوقها.
وقال رينر، وهو يجلس على كرسي متحرك: «من المفترض ألا تتدلى من المركبة أثناء تشغيلها».
وقال: «إنها مسؤوليتي.. أشعر بالأسف لأن أفعالي تسببت في الكثير من الألم».
واستخدم الأطباء شرائح ومسامير من التيتانيوم لإصلاح ضلوعه المكسورة ووضعوا أيضاً شرائح معدنيه في ساقيه ووجهه لإعادة بناء محجر العين.
وترشح رينر لجائزة الأوسكار عامي 2008 و2010.
وروى رينر في مقابلة مع شبكة (إيه.بي.سي) إنه كان يقود آلة كسح الثلوج بعد استخدامها لسحب إحدى مركبات العائلة من وسط الثلوج إلى الرصيف.
وعندما بدأت الكاسحة في الانزلاق، قال رينر إن قلقاً انتابه بشأن سلامة قريبه أليكس الذي كان قام للتو بفك السلاسل التي تربط الكاسحة بالمركبة. وبقي رينر فوق الكاسحة بقدم واحدة لينظر إلى أليكس في الخلف دون تفعيل المكابح، قبل أن يفقد توازنه ويسقط من فوقها.
وقال رينر، وهو يجلس على كرسي متحرك: «من المفترض ألا تتدلى من المركبة أثناء تشغيلها».
وقال: «إنها مسؤوليتي.. أشعر بالأسف لأن أفعالي تسببت في الكثير من الألم».
واستخدم الأطباء شرائح ومسامير من التيتانيوم لإصلاح ضلوعه المكسورة ووضعوا أيضاً شرائح معدنيه في ساقيه ووجهه لإعادة بناء محجر العين.
وترشح رينر لجائزة الأوسكار عامي 2008 و2010.
