متابعة: ضمياء فالح
كشف تقرير عن رغبة سابقة لريال مدريد في شراء النجم الإنجليزي فرانك لامبارد لاعب وسط تشيلسي السابق ومدربه المؤقت حالياً على هامش زيارة لامبارد وتشيلسي لمعقل ريال مدريد يوم الأربعاء في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
كانت المرة الأولى في صيف 2005 عندما حصد أول لقب دوري ممتاز لفريقه منذ 50 عاماً. كان ذلك الصيف الأول للرئيس فلورنتينو بيريز في منصبه، وقدّم لتشيلسي عرضاً بـ20 مليون إسترليني إضافة إلى مايكل أوين وسانتياجو سولاري، لكن «البلوز» لم يرغب في بيع لامبارد حينها وفق وكيل أعماله ستيف كوتنر.
المرة الثانية كانت في 2010 بعد تعيين البرتغالي جوزيه مورينيو مدرباً للريال؛ إذ عرض مجدداً شراء لامبارد بتوصية من مورينيو الذي حاول أيضاً شراءه عندما كان في إنتر ميلان الإيطالي.
وفي 2012 توّج لامبارد بلقب أوروبا على حساب بايرن ميونيخ، وبعد اعتزاله اعترف بتلقيه عرض الريال وقال في إبريل 2017: «تلقيت عروضاً من عملاقي الليجا ريال مدريد وبرشلونة، وأيضاً من إنتر ميلان، لم أقترب من التوقيع لكن كانت هناك شائعات ومباحثات».
وفي سياق متصل، كشفت الوثائق التي قدّمها تشيلسي حول خسائره القياسية عن دفعه 35 مليون إسترليني لمديرة النادي السابقة ماريا جرانوفسكايا الذراع اليمنى للمالك السابق رومان أبراموفيتش، وذلك نظير مساعدتها للمالك الجديد تود بويهلي في صفقة الشراء. وأصبح تشيلسي أول نادٍ إنجليزي يسجل خسارة بمليار إسترليني بعد إنفاقه 368 مليون إسترليني على شراء لاعبين جدد وإعادة بناء الفريق لكنه يحتل المركز الـ11 في البريميرليج، ويكافح في أوروبا على أمل تكرار سيناريو فوزه باللقب الأوروبي عندما كان متعثراً وتحت قيادة مدرب مؤقت.
وعلّق لامبارد على مواجهة الريال وقال موجهاً كلامه للاعبيه: «إن كنتم تشعرون بالقلق فلا تأتوا، يجب ألا يشعر اللاعبون بالقلق. لم أقل أننا نفتقد الحس الهجومي بل نحتاج فقط للتعاون. الأربعاء ستكون مباراة مختلفة».
ويأمل مهاجم تشيلسي الجديد وأغلى صفقاته الأوكراني ميخائيلو مودريك (22 عاماً) من جانبه أن يسهم لحاق عائلته به في لندن في استقراره وإطلاق شرارته بعد أداء متواضع.
كشف تقرير عن رغبة سابقة لريال مدريد في شراء النجم الإنجليزي فرانك لامبارد لاعب وسط تشيلسي السابق ومدربه المؤقت حالياً على هامش زيارة لامبارد وتشيلسي لمعقل ريال مدريد يوم الأربعاء في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
كانت المرة الأولى في صيف 2005 عندما حصد أول لقب دوري ممتاز لفريقه منذ 50 عاماً. كان ذلك الصيف الأول للرئيس فلورنتينو بيريز في منصبه، وقدّم لتشيلسي عرضاً بـ20 مليون إسترليني إضافة إلى مايكل أوين وسانتياجو سولاري، لكن «البلوز» لم يرغب في بيع لامبارد حينها وفق وكيل أعماله ستيف كوتنر.
المرة الثانية كانت في 2010 بعد تعيين البرتغالي جوزيه مورينيو مدرباً للريال؛ إذ عرض مجدداً شراء لامبارد بتوصية من مورينيو الذي حاول أيضاً شراءه عندما كان في إنتر ميلان الإيطالي.
وفي 2012 توّج لامبارد بلقب أوروبا على حساب بايرن ميونيخ، وبعد اعتزاله اعترف بتلقيه عرض الريال وقال في إبريل 2017: «تلقيت عروضاً من عملاقي الليجا ريال مدريد وبرشلونة، وأيضاً من إنتر ميلان، لم أقترب من التوقيع لكن كانت هناك شائعات ومباحثات».
وفي سياق متصل، كشفت الوثائق التي قدّمها تشيلسي حول خسائره القياسية عن دفعه 35 مليون إسترليني لمديرة النادي السابقة ماريا جرانوفسكايا الذراع اليمنى للمالك السابق رومان أبراموفيتش، وذلك نظير مساعدتها للمالك الجديد تود بويهلي في صفقة الشراء. وأصبح تشيلسي أول نادٍ إنجليزي يسجل خسارة بمليار إسترليني بعد إنفاقه 368 مليون إسترليني على شراء لاعبين جدد وإعادة بناء الفريق لكنه يحتل المركز الـ11 في البريميرليج، ويكافح في أوروبا على أمل تكرار سيناريو فوزه باللقب الأوروبي عندما كان متعثراً وتحت قيادة مدرب مؤقت.
وعلّق لامبارد على مواجهة الريال وقال موجهاً كلامه للاعبيه: «إن كنتم تشعرون بالقلق فلا تأتوا، يجب ألا يشعر اللاعبون بالقلق. لم أقل أننا نفتقد الحس الهجومي بل نحتاج فقط للتعاون. الأربعاء ستكون مباراة مختلفة».
ويأمل مهاجم تشيلسي الجديد وأغلى صفقاته الأوكراني ميخائيلو مودريك (22 عاماً) من جانبه أن يسهم لحاق عائلته به في لندن في استقراره وإطلاق شرارته بعد أداء متواضع.
