متابعة: ضمياء فالح
تساءل مشجعو «أي سي ميلان» عن نوعية المادة التي صنع منها عمود الركنية في ملعب سان سيرو، معقل «أي سي ميلان» الإيطالي، بعدما شاهدوا نجمهم البرتغالي رافائيل لياو، وهو يحوله لقطع صغيرة متناثرة.
ونفّس لياو (23 عاماً) عن غضبه بضرب العمود بعد ضياع فرصة تسجيل أمام نابولي في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا التي انتهت بفوز الميلان، وغرد المشجعون على الحادثة التي تسببت بوقف المباراة قليلاً: «هل عمود الركنية في ميلان مصنوع من الورق المبلل؟»، و«أي نوع من الأعمدة الركنية عندنا في ميلان؟».
مشجعو نابولي عبروا عن دهشتهم من إفلات لياو من العقوبة على تصرفه في تغريدة: «أليس هذا التصرف يعاقب ببطاقة أوتوماتيكياً؟ اشعر بأنني سأصاب بالجنون من التحيز».
ولم يحصل لياو على شرف التسجيل في المباراة، لكن تكفل زميله الجزائري إسماعيل بن ناصر بالمهمة، وسجل هدف الميلان الوحيد.
من جهتها، عبّرت الصحافة الإيطالية عن سعادتها بفوز قطبي ميلان على نابولي وبنفيكا.
ووصفت الصحافة الإيطالية فوز إنتر ميلان على الفريق البرتغالي الذي لم يخسر أي مباراة في دوري الأبطال هذا الموسم بأنه «فوز من طراز رفيع» وأن قطبي الميلان في «أرض الأحلام» خصوصاً الإنتر بقيادة سيمون إنزاغي الذي لم يحقق الفوز منذ 6 مباريات. وهذه أول مرة منذ 12 عاماً، عندما فاز باللقب عام 2010، يصعد فيها الإنتر لدور الثمانية الكبار، وفي حال صعوده للمربع الذهبي الأوروبي سيواجه خصماً محلياً، إما جاره الميلان وإما نابولي.
وأكدت الصحافة الإيطالية أن فوز الإنتر على بنفيكا ليس انتقاماً من قبل المدرب إنزاغي من شائعات إقالته نهاية الموسم بسبب تراجعه عن المراكز الأربعة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في الـ«سيري أي».
تساءل مشجعو «أي سي ميلان» عن نوعية المادة التي صنع منها عمود الركنية في ملعب سان سيرو، معقل «أي سي ميلان» الإيطالي، بعدما شاهدوا نجمهم البرتغالي رافائيل لياو، وهو يحوله لقطع صغيرة متناثرة.
ونفّس لياو (23 عاماً) عن غضبه بضرب العمود بعد ضياع فرصة تسجيل أمام نابولي في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا التي انتهت بفوز الميلان، وغرد المشجعون على الحادثة التي تسببت بوقف المباراة قليلاً: «هل عمود الركنية في ميلان مصنوع من الورق المبلل؟»، و«أي نوع من الأعمدة الركنية عندنا في ميلان؟».
مشجعو نابولي عبروا عن دهشتهم من إفلات لياو من العقوبة على تصرفه في تغريدة: «أليس هذا التصرف يعاقب ببطاقة أوتوماتيكياً؟ اشعر بأنني سأصاب بالجنون من التحيز».
ولم يحصل لياو على شرف التسجيل في المباراة، لكن تكفل زميله الجزائري إسماعيل بن ناصر بالمهمة، وسجل هدف الميلان الوحيد.
من جهتها، عبّرت الصحافة الإيطالية عن سعادتها بفوز قطبي ميلان على نابولي وبنفيكا.
ووصفت الصحافة الإيطالية فوز إنتر ميلان على الفريق البرتغالي الذي لم يخسر أي مباراة في دوري الأبطال هذا الموسم بأنه «فوز من طراز رفيع» وأن قطبي الميلان في «أرض الأحلام» خصوصاً الإنتر بقيادة سيمون إنزاغي الذي لم يحقق الفوز منذ 6 مباريات. وهذه أول مرة منذ 12 عاماً، عندما فاز باللقب عام 2010، يصعد فيها الإنتر لدور الثمانية الكبار، وفي حال صعوده للمربع الذهبي الأوروبي سيواجه خصماً محلياً، إما جاره الميلان وإما نابولي.
وأكدت الصحافة الإيطالية أن فوز الإنتر على بنفيكا ليس انتقاماً من قبل المدرب إنزاغي من شائعات إقالته نهاية الموسم بسبب تراجعه عن المراكز الأربعة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في الـ«سيري أي».
