كراكاس - أ ف ب
شدّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي يجري جولة في أمريكا اللاتينية، الثلاثاء في كراكاس على ضرورة «توحيد القوى» لمواجهة «الابتزاز» الغربي.
وفي معرض حديثه عن «عالم متعدد الأقطاب» قال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفنزويلي إيفان غيل «من الضروري أن نوحّد قوانا لمواجهة محاولات الابتزاز والضغوط الأحادية غير القانونية التي يمارسها الغرب».
وكان لافروف زار البرازيل قبل التوجّه إلى فنزويلا، محطّته الثانية في جولته الأمريكية اللاتينية التي تقوده أيضاً إلى كوبا ونيكاراغوا.
وقال وزير الخارجية الروسي إن «فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا دول تختار مسارها الخاص»، ولحكومات هذه الدول الثلاث تطلّعات اشتراكية، وعلاقتها مأزومة مع الولايات المتحدة.
وتطرّق الوزير الروسي أيضاً إلى الحرب في أوكرانيا قائلاً: «سنجد حلاً للوضع في أوكرانيا ولصراعات أخرى في العالم من خلال مبادئ ميثاق الأمم المتحدة بشأن السيادة المتساوية للدول ومبدأ عدم قابلية الأمن للتجزئة».
وتابع «تقتضي مهمّتنا الحرص على تطبيق ميثاق الأمم المتحدة بالكامل وعدم إلغاء حق تقرير المصير عندما يكون ذلك مناسباً للغرب».
شدّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي يجري جولة في أمريكا اللاتينية، الثلاثاء في كراكاس على ضرورة «توحيد القوى» لمواجهة «الابتزاز» الغربي.
وفي معرض حديثه عن «عالم متعدد الأقطاب» قال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفنزويلي إيفان غيل «من الضروري أن نوحّد قوانا لمواجهة محاولات الابتزاز والضغوط الأحادية غير القانونية التي يمارسها الغرب».
وكان لافروف زار البرازيل قبل التوجّه إلى فنزويلا، محطّته الثانية في جولته الأمريكية اللاتينية التي تقوده أيضاً إلى كوبا ونيكاراغوا.
وقال وزير الخارجية الروسي إن «فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا دول تختار مسارها الخاص»، ولحكومات هذه الدول الثلاث تطلّعات اشتراكية، وعلاقتها مأزومة مع الولايات المتحدة.
وتطرّق الوزير الروسي أيضاً إلى الحرب في أوكرانيا قائلاً: «سنجد حلاً للوضع في أوكرانيا ولصراعات أخرى في العالم من خلال مبادئ ميثاق الأمم المتحدة بشأن السيادة المتساوية للدول ومبدأ عدم قابلية الأمن للتجزئة».
وتابع «تقتضي مهمّتنا الحرص على تطبيق ميثاق الأمم المتحدة بالكامل وعدم إلغاء حق تقرير المصير عندما يكون ذلك مناسباً للغرب».
