قالت شركة «أنكورا» للاستشارات والمحاسبة القضائية، الخميس، إنها ستبدأ خدمات لممارسات التحول وإعادة هيكلة الشركات لمنطقة الشرق الأوسط، انطلاقاً من مكتبها في دبي، حيث تتوقع تدفق تعاملات كبيرة في المنطقة وسط تزايد عدم اليقين الاقتصادي.
وأطلقت عدة شركات استشارية خلال الفترة الماضية، أو وسّعت، خدمات لإعادة الهيكلة في المنطقة، حيث تواجه الشركات ارتفاعاً في تكاليف الاقتراض بعد الوتيرة السريعة لزيادة أسعار الفائدة وسط مخاوف عالمية بشأن التضخم.
وقالت الشركة: إن الخدمات الجديدة سيقودها كريم لبّان من مكتبها في الرياض الذي افتتح، العام الماضي، وجيراينت توماس، من دبي.
وقال توماس: «من جانب هناك أعمال للتحول وإعادة الهيكلة بالنظر للتقلبات... ولكن على الجانب الآخر نرى الكثير من التطور في الأداء وأعمال إعادة الهيكلة التشغيلية من الصناديق السيادية».
وأوضح لبّان أن أنكورا لديها نحو 60 موظفاً في الشرق الأوسط وسيرتفع العدد لنحو 200 خلال العامين المقبلين، وأحجم عن تحديد عدد الذين سيتم توظيفهم من أجل المهمة الجديدة.
وتابع توماس «سنقوم ببناء فريق كبير يكون بمثابة نواة في الشرق الأوسط هذا العام. والفكرة هي أنه مع زيادة العمليات سنعمل على زيادة الفريق لتلبية هذا الطلب».
وقال لبان إنه يتوقع طلباً في قطاع البناء على وجه الخصوص، فضلاً عن القطاع الصناعي. (رويترز)
وأطلقت عدة شركات استشارية خلال الفترة الماضية، أو وسّعت، خدمات لإعادة الهيكلة في المنطقة، حيث تواجه الشركات ارتفاعاً في تكاليف الاقتراض بعد الوتيرة السريعة لزيادة أسعار الفائدة وسط مخاوف عالمية بشأن التضخم.
وقالت الشركة: إن الخدمات الجديدة سيقودها كريم لبّان من مكتبها في الرياض الذي افتتح، العام الماضي، وجيراينت توماس، من دبي.
وقال توماس: «من جانب هناك أعمال للتحول وإعادة الهيكلة بالنظر للتقلبات... ولكن على الجانب الآخر نرى الكثير من التطور في الأداء وأعمال إعادة الهيكلة التشغيلية من الصناديق السيادية».
وأوضح لبّان أن أنكورا لديها نحو 60 موظفاً في الشرق الأوسط وسيرتفع العدد لنحو 200 خلال العامين المقبلين، وأحجم عن تحديد عدد الذين سيتم توظيفهم من أجل المهمة الجديدة.
وتابع توماس «سنقوم ببناء فريق كبير يكون بمثابة نواة في الشرق الأوسط هذا العام. والفكرة هي أنه مع زيادة العمليات سنعمل على زيادة الفريق لتلبية هذا الطلب».
وقال لبان إنه يتوقع طلباً في قطاع البناء على وجه الخصوص، فضلاً عن القطاع الصناعي. (رويترز)
