سجلت شركة «وارنر براذرز ديسكفري» خسارة ربع سنوية، الجمعة، بسبب التكاليف المرتبطة بعملية الاندماج في 2022، ما أدى إلى تألق أول ربح لأعمال البث المباشر، ودفع أسهم الشركة للهبوط بنسبة 5%.
وسجلت الشركة الإعلامية التي أنشأها اتحاد «وارنر براذرز وديسكفري» كلفة 1.81 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023 بسبب الاندماج، بينما حجزت أيضاً 95 مليون دولار في نفقات إعادة الهيكلة.
وأبلغت شركة «وارنر براذرز ديسكفري» عن خسارة في السهم قدرها 44 سنتاً، بينما توقع المحللون ربحاً قدره 1 سنت، وفقاً لبيانات «رفينيتيف».
وحققت شركة «وارنر براذرز ديسكفري» إيرادات قدرها 10.70 مليار دولار للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 10.78 مليار دولار، وفقاً لبيانات «رفينيتيف».
وارتفعت إيرادات الإعلانات في أعمال الشبكات التابعة للشركة، والتي تشمل «اتش جي تي في» وقناة «ديسكفري» و«تي أل سي»، بنسبة 56%.
كان الرئيس التنفيذي ديفيد زاسلاف في طليعة المديرين التنفيذيين لوسائل الإعلام الذين سعوا إلى تقييد الإنفاق على المحتوى لخدمة الشركة، سعياً لتحقيق التوازن بين نمو الخدمة الناشئة والاستثمار المستمر في أعمال الأفلام والتلفزيون التقليدية لشركة «وارنر براذرز ديسكفري».
وقال زاسلاف قبل عام: «نحن لا نحاول كسب حرب الإنفاق المباشر على المستهلك».
وحذت تكتلات أخرى في مجال الترفيه، ولا سيما شركة «والت ديزني»، حذوها، حيث تتطلع إلى تحقيق التوازن الصحيح بين تحسين الربحية والإنفاق على محتوى جديد لجذب المشتركين والاحتفاظ بهم في ظل اقتصاد غير مؤكد. (وكالات)
وسجلت الشركة الإعلامية التي أنشأها اتحاد «وارنر براذرز وديسكفري» كلفة 1.81 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023 بسبب الاندماج، بينما حجزت أيضاً 95 مليون دولار في نفقات إعادة الهيكلة.
وأبلغت شركة «وارنر براذرز ديسكفري» عن خسارة في السهم قدرها 44 سنتاً، بينما توقع المحللون ربحاً قدره 1 سنت، وفقاً لبيانات «رفينيتيف».
وحققت شركة «وارنر براذرز ديسكفري» إيرادات قدرها 10.70 مليار دولار للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 10.78 مليار دولار، وفقاً لبيانات «رفينيتيف».
وارتفعت إيرادات الإعلانات في أعمال الشبكات التابعة للشركة، والتي تشمل «اتش جي تي في» وقناة «ديسكفري» و«تي أل سي»، بنسبة 56%.
- أرباح وحدة البث
كان الرئيس التنفيذي ديفيد زاسلاف في طليعة المديرين التنفيذيين لوسائل الإعلام الذين سعوا إلى تقييد الإنفاق على المحتوى لخدمة الشركة، سعياً لتحقيق التوازن بين نمو الخدمة الناشئة والاستثمار المستمر في أعمال الأفلام والتلفزيون التقليدية لشركة «وارنر براذرز ديسكفري».
وقال زاسلاف قبل عام: «نحن لا نحاول كسب حرب الإنفاق المباشر على المستهلك».
وحذت تكتلات أخرى في مجال الترفيه، ولا سيما شركة «والت ديزني»، حذوها، حيث تتطلع إلى تحقيق التوازن الصحيح بين تحسين الربحية والإنفاق على محتوى جديد لجذب المشتركين والاحتفاظ بهم في ظل اقتصاد غير مؤكد. (وكالات)