القاهرة: «الخليج»
أكدت د.جيهان العسال، أستاذ الأمراض الصدرية بكلية الطب جامعة عين شمس في مصر، أن نسبة الإصابة بأمراض الربو على مستوى العالم تصل إلى 18%، مشيرة إلى زيادة نسبة الإصابة في بعض الدول للأطفال في السن المدرسي.
وقالت خلال يوم علمي نظمته وزارة الصحة والسكان، الاثنين، بمناسبة اليوم العالمي للربو إن أعداد المصابين بأمراض الربو تبلغ عالمياً نحو 360 مليون حالة، مشددة على ضرورة تجنّب التعرّض لعوامل الخطورة على مرضى الربو، التي تزيد من شدة نوبات المرض، بما ينعكس على تحسن الحالة الصحية للمرضى، والحد من حالات الوفاة التي بلغت 250 ألف حالة وفاة على مستوى العالم.
وأوضح د.حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان أن اليوم العلمي تضمّن محاضرات عن أعراض الربو، وكيفية السيطرة عليها، وطرق التشخيص والعلاج الحديثة، وتوعية المصابين بأهمية تجنّب مثيرات الربو للتخفيف من حدة نوبات الربو والتعافي منها.
وشدد المتحدث على أن اليوم العلمي استهدف رفع الوعي لدى مرضى الربو من خلال التعريف بطرق الوقاية من مثيرات الحساسية، وعدم تناول الأدوية دون استشارة الطبيب المختص، والحفاظ على الصحة العامة، واللياقة البدنية بتناول الغذاء الصحي، وممارسة التمارين الرياضية، والإقلاع عن التدخين، منوهاً بضرورة تجنّب العوامل المؤدية إلى حدوث نوبة الربو إضافة إلى تلقّي لقاح الإنفلونزا الموسمية لتخفيف حدة الإصابة.
وأشار د.حسام حسني، مستشار وزير الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي وأستاذ الأمراض الصدرية إلى أهمية التعريف الصحيح لمرضى الربو والحساسية، وطرق التشخيص والعلاج، والحد من العبء الصحي على المرضى وذويهم، مشيراً إلى ضرورة متابعة حالات الربو المزمن مع الطبيب المختص، وعدم تناول أدوية دون الرجوع إليه، وكذلك تقديم العلاج المناسب لحالات الحساسية لدى الأطفال لتجنّب الإصابة بالربو المزمن.
وأكد د.إيهاب كمال، مستشار وزير الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، ضرورة تدريب الأطقم الطبية المعنية بالتعامل مع مرضى الربو على طرق التشخيص الحديثة وبروتوكولات العلاج داخل مختلف المستشفيات والمراكز المختصة، مضيفاً أنه تم مشاركة نحو 200 طبيب من أطباء الأمراض الصدرية، والباطنية، والطوارئ بمستشفيات الصدر بوزارة الصحة، بالحضور الفعلي، وعن بُعد عبر تقنية «الفيديو كونفرانس».
أكدت د.جيهان العسال، أستاذ الأمراض الصدرية بكلية الطب جامعة عين شمس في مصر، أن نسبة الإصابة بأمراض الربو على مستوى العالم تصل إلى 18%، مشيرة إلى زيادة نسبة الإصابة في بعض الدول للأطفال في السن المدرسي.
وقالت خلال يوم علمي نظمته وزارة الصحة والسكان، الاثنين، بمناسبة اليوم العالمي للربو إن أعداد المصابين بأمراض الربو تبلغ عالمياً نحو 360 مليون حالة، مشددة على ضرورة تجنّب التعرّض لعوامل الخطورة على مرضى الربو، التي تزيد من شدة نوبات المرض، بما ينعكس على تحسن الحالة الصحية للمرضى، والحد من حالات الوفاة التي بلغت 250 ألف حالة وفاة على مستوى العالم.
وأوضح د.حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان أن اليوم العلمي تضمّن محاضرات عن أعراض الربو، وكيفية السيطرة عليها، وطرق التشخيص والعلاج الحديثة، وتوعية المصابين بأهمية تجنّب مثيرات الربو للتخفيف من حدة نوبات الربو والتعافي منها.
وشدد المتحدث على أن اليوم العلمي استهدف رفع الوعي لدى مرضى الربو من خلال التعريف بطرق الوقاية من مثيرات الحساسية، وعدم تناول الأدوية دون استشارة الطبيب المختص، والحفاظ على الصحة العامة، واللياقة البدنية بتناول الغذاء الصحي، وممارسة التمارين الرياضية، والإقلاع عن التدخين، منوهاً بضرورة تجنّب العوامل المؤدية إلى حدوث نوبة الربو إضافة إلى تلقّي لقاح الإنفلونزا الموسمية لتخفيف حدة الإصابة.
وأشار د.حسام حسني، مستشار وزير الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي وأستاذ الأمراض الصدرية إلى أهمية التعريف الصحيح لمرضى الربو والحساسية، وطرق التشخيص والعلاج، والحد من العبء الصحي على المرضى وذويهم، مشيراً إلى ضرورة متابعة حالات الربو المزمن مع الطبيب المختص، وعدم تناول أدوية دون الرجوع إليه، وكذلك تقديم العلاج المناسب لحالات الحساسية لدى الأطفال لتجنّب الإصابة بالربو المزمن.
وأكد د.إيهاب كمال، مستشار وزير الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، ضرورة تدريب الأطقم الطبية المعنية بالتعامل مع مرضى الربو على طرق التشخيص الحديثة وبروتوكولات العلاج داخل مختلف المستشفيات والمراكز المختصة، مضيفاً أنه تم مشاركة نحو 200 طبيب من أطباء الأمراض الصدرية، والباطنية، والطوارئ بمستشفيات الصدر بوزارة الصحة، بالحضور الفعلي، وعن بُعد عبر تقنية «الفيديو كونفرانس».
