قال فيصل طبارة، المقيم الفني لمعرض الجناح الوطني لدولة الإمارات 2023 في الدورة 18 من المعرض الدولي للعمارة في بينالي البندقية: «إن بينالي البندقية أحد أهم المعارض الفنية والمعمارية في العالم، حيث يتم فيه وضع الطموحات الفنية لتلقي ردود الفعل ولتطوير الأفكار».
وخلال افتتاح المعرض الثاني عشر للجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في معرض بينالي فينيسيا الدولي للفنون والعمارة والمشاركة الخامسة في معرض العمارة الدولي، تطرق طبارة إلى مدة تجهيز معرض «وفرة قاحلة»، وما قام به هو وفريقه من أجل تصور مفهوم الجناح.
وأضاف أن الهدف الرئيسي من معرض «وفرة قاحلة» تقديم تحدٍ معماري، إضافة إلى تحدي العلاقات بين التكنولوجيا وكيفية دمجها مع الممارسات البرية التاريخية.
وأشار طبارة إلى أن المعرض بأكمله يهدف إلى إثارة التفكير النقدي والتحقق والرد على المشكلات والأسئلة من خلال التعلم من الممارسات التاريخية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأثار طبارة نقاشاً حول تعظيم إمكانات الموارد الطبيعية، حيث قال: «أوضحنا مفهوم البناء في الجفاف من خلال طرح الأسئلة التالية: ما هي ممارسات البناء التاريخية الموجودة في أماكن مثل الإمارات العربية المتحدة؟ ما هي المواد التي توفرها لنا الأراضي القاحلة؟ ما هو الدرس المستفاد من الإمارات للأماكن التي ستواجه الجفاف في المستقبل؟ ما هي الظروف المعمارية التي يمكن أن تصبح ممكنة إذا أعدنا تخيل الأماكن القاحلة كمساحات وفيرة؟».
ويذكر أن طبارة عميد مشارك وأستاذ مشارك في كلية العمارة والفنون والتصميم بالجامعة الأمريكية في الشارقة، ومؤسس مشارك في استوديو الهندسة المعمارية والتصميم التجريبي في شركة «Architecture + Other Things (A+OT)»، التي يقع مقرها في الشارقة.
ويستكشف عمل طبارة، عبر التدريس والبحث والممارسة، العلاقات بين التصورات البيئية والمعمارية الإقليمية، أو كيفية استخدام الناس لمحيطهم الطبيعي للتأثير في كيفية فهمهم وتشكيل عالمهم لتطوير ممارسات بناء بديلة متجذرة في المواد المحيطة بهم وبيئاتهم الثقافية.
وخلال افتتاح المعرض الثاني عشر للجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في معرض بينالي فينيسيا الدولي للفنون والعمارة والمشاركة الخامسة في معرض العمارة الدولي، تطرق طبارة إلى مدة تجهيز معرض «وفرة قاحلة»، وما قام به هو وفريقه من أجل تصور مفهوم الجناح.
وأضاف أن الهدف الرئيسي من معرض «وفرة قاحلة» تقديم تحدٍ معماري، إضافة إلى تحدي العلاقات بين التكنولوجيا وكيفية دمجها مع الممارسات البرية التاريخية.
وأشار طبارة إلى أن المعرض بأكمله يهدف إلى إثارة التفكير النقدي والتحقق والرد على المشكلات والأسئلة من خلال التعلم من الممارسات التاريخية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأثار طبارة نقاشاً حول تعظيم إمكانات الموارد الطبيعية، حيث قال: «أوضحنا مفهوم البناء في الجفاف من خلال طرح الأسئلة التالية: ما هي ممارسات البناء التاريخية الموجودة في أماكن مثل الإمارات العربية المتحدة؟ ما هي المواد التي توفرها لنا الأراضي القاحلة؟ ما هو الدرس المستفاد من الإمارات للأماكن التي ستواجه الجفاف في المستقبل؟ ما هي الظروف المعمارية التي يمكن أن تصبح ممكنة إذا أعدنا تخيل الأماكن القاحلة كمساحات وفيرة؟».
ويذكر أن طبارة عميد مشارك وأستاذ مشارك في كلية العمارة والفنون والتصميم بالجامعة الأمريكية في الشارقة، ومؤسس مشارك في استوديو الهندسة المعمارية والتصميم التجريبي في شركة «Architecture + Other Things (A+OT)»، التي يقع مقرها في الشارقة.
ويستكشف عمل طبارة، عبر التدريس والبحث والممارسة، العلاقات بين التصورات البيئية والمعمارية الإقليمية، أو كيفية استخدام الناس لمحيطهم الطبيعي للتأثير في كيفية فهمهم وتشكيل عالمهم لتطوير ممارسات بناء بديلة متجذرة في المواد المحيطة بهم وبيئاتهم الثقافية.
