نيويورك - أ ف ب
أعلنت شركة «فيرجن أوربت» المتخصصة في عمليات إطلاق أقمار اصطناعية صغيرة، الثلاثاء، أنها ستوقف أنشطتها بصورة نهائية، بعد أشهر قليلة على إخفاقها في عملية إطلاق كبرى.
وباعت الشركة المملوكة للملياردير البريطاني ريتشارد برانسون أصولها الرئيسية في مزاد علني، واستردت منها أكثر من 36 مليون دولار بقليل.
وعند إدراجها في بورصة وول ستريت في أواخر عام 2021، قُدّرت قيمتها مؤقتاً بأكثر من 3,5 مليار دولار بقليل.
وأشارت الشركة في بيان إلى أن «(فيرجن أوربت) كانت طوال تاريخها في طليعة المبتكرين وقدمت مساهمات كبيرة في مجال إطلاق الصواريخ التجارية».
وتأسست «فيرجن أوربت» في عام 2017 عقب انفصالها عن «فيرجن غالاكتك»، الشركة المتخصصة في السياحة الفضائية والمملوكة لريتشارد برانسون.
وكان هدفها يتمثل في توفير خدمات متعلقة بعمليات إطلاق سريعة وقابلة للتكيف لأقمار اصطناعية صغيرة، وهي سوق تشهد تنامياً، بواسطة صاروخ يبلغ طوله 21 متراً يتم إطلاقه من طائرة بوينغ 747 معدلة.
وتعرضت الشركة لانتكاسة كبيرة في وقت سابق من هذا العام عندما باءت محاولة إطلاق أول صاروخ إلى الفضاء من الأراضي البريطانية بالفشل.
أعلنت شركة «فيرجن أوربت» المتخصصة في عمليات إطلاق أقمار اصطناعية صغيرة، الثلاثاء، أنها ستوقف أنشطتها بصورة نهائية، بعد أشهر قليلة على إخفاقها في عملية إطلاق كبرى.
وباعت الشركة المملوكة للملياردير البريطاني ريتشارد برانسون أصولها الرئيسية في مزاد علني، واستردت منها أكثر من 36 مليون دولار بقليل.
وعند إدراجها في بورصة وول ستريت في أواخر عام 2021، قُدّرت قيمتها مؤقتاً بأكثر من 3,5 مليار دولار بقليل.
وأشارت الشركة في بيان إلى أن «(فيرجن أوربت) كانت طوال تاريخها في طليعة المبتكرين وقدمت مساهمات كبيرة في مجال إطلاق الصواريخ التجارية».
وتأسست «فيرجن أوربت» في عام 2017 عقب انفصالها عن «فيرجن غالاكتك»، الشركة المتخصصة في السياحة الفضائية والمملوكة لريتشارد برانسون.
وكان هدفها يتمثل في توفير خدمات متعلقة بعمليات إطلاق سريعة وقابلة للتكيف لأقمار اصطناعية صغيرة، وهي سوق تشهد تنامياً، بواسطة صاروخ يبلغ طوله 21 متراً يتم إطلاقه من طائرة بوينغ 747 معدلة.
وتعرضت الشركة لانتكاسة كبيرة في وقت سابق من هذا العام عندما باءت محاولة إطلاق أول صاروخ إلى الفضاء من الأراضي البريطانية بالفشل.
