متابعة: ضمياء فالح
أدلى الأسطورة الإيفواري ديدييه دروجبا برأيه في قضية تعرّض نجم ريال مدريد البرازيلي فينيسيوس جونيور للعنصرية في الليغا هذا الموسم وآخرها في مباراة الخسارة أمام فالنسيا الأحد الماضي.
وغرّد أسطورة تشيلسي بـ«قنبلة» أثارت غضب البعض، حين كتب: «يجب توقف العنصرية فوراً، متى تعاقب اتحادات الكرة المحلية، والبطولات، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الدولي لكرة القدم هذه الأندية العنصرية بنفس السرعة التي تعاقب بها اللاعبين عندما يرفضون دعم مجتمع يناهض معتقداتهم على سبيل المثال؟» في إشارة لرفض اللاعبين المسلمين في فرنسا المشاركة في حملة لدعم الشواذ مؤخراً.
وتابع دروجبا في تغريدته: «استنفدنا ما لدينا من كلام، ومن غضب، ومن ثني الركبة، ومن التصريحات. نحتاج الآن إلى أفعال!!! أليس الكفاح من أجل المساواة حق للجميع؟ أعني أن الكفاح ضد العنصرية ليس مهماً بما يكفي؟ لا يمكنك حجب الشمس بأصابع يدك. واصل التألق أخي فيني جونيور. نحن معاً في هذا».
وشهدت اسكتلندا مؤخراً معاقبة 17 لاعباً بسبب رفضهم دعم مجتمع الشواذ، وكذلك شهدت فرنسا نفس الأمر، لكنّ لاعبي نادي تولوز الفرنسي الخمسة الذين رفضوا المشاركة في الحملة مؤخراً لن يواجهوا عقوبات.
وتصدّر الأخبار الموسم الماضي اللاعب إدريسا غانا جويي عندما رفض المشاركة مع فريق باريس سان جيرمان ضمن حملة دعم الشواذ، وتم استدعاؤه من قبل لجنة الانضباط في الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لتبرير غيابه عن المشاركة.
وفي سياق متصل، ارتدى نجوم الريال القميص رقم 20 أثناء الإحماء لدعم فينيسيوس في مباراة الفوز على رايو فايكانو 2-1، فيما صفقت المدرجات للبرازيلي في الدقيقة 20 من المباراة ورفعت لافتة «كلنا فينيسيوس، اكتفينا من الصمت».
من جهته، تراجع خافيير تيباس رئيس رابطة الليغا عن تصريحاته السابقة التي طلب فيها من فيني «تثقيف نفسه وعدم ترك الآخرين يتلاعبون به»، ورد عليه حينها فيني:«مجدداً، يبدو أن رئيس الليغا يهاجمني بدلاً من انتقاد العنصريين. ما دمت تتكلم وتتظاهر بعدم القراءة فستظل صورة بطولتك مهزوزة. أريد عقوبات وأفعالاً، وسكوتك يعني أنك مثل العنصريين».
وقال تيباس في آخر تصريح: «لم أرغب في مهاجمة فينيسيوس، وإن اعتقد معظم الناس أنني هاجمته فأنا أقدم اعتذاري. لم يكن في نيتي التعبير عن رأيي بشكل سيئ وفي توقيت سيئ».
أدلى الأسطورة الإيفواري ديدييه دروجبا برأيه في قضية تعرّض نجم ريال مدريد البرازيلي فينيسيوس جونيور للعنصرية في الليغا هذا الموسم وآخرها في مباراة الخسارة أمام فالنسيا الأحد الماضي.
وغرّد أسطورة تشيلسي بـ«قنبلة» أثارت غضب البعض، حين كتب: «يجب توقف العنصرية فوراً، متى تعاقب اتحادات الكرة المحلية، والبطولات، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الدولي لكرة القدم هذه الأندية العنصرية بنفس السرعة التي تعاقب بها اللاعبين عندما يرفضون دعم مجتمع يناهض معتقداتهم على سبيل المثال؟» في إشارة لرفض اللاعبين المسلمين في فرنسا المشاركة في حملة لدعم الشواذ مؤخراً.
وتابع دروجبا في تغريدته: «استنفدنا ما لدينا من كلام، ومن غضب، ومن ثني الركبة، ومن التصريحات. نحتاج الآن إلى أفعال!!! أليس الكفاح من أجل المساواة حق للجميع؟ أعني أن الكفاح ضد العنصرية ليس مهماً بما يكفي؟ لا يمكنك حجب الشمس بأصابع يدك. واصل التألق أخي فيني جونيور. نحن معاً في هذا».
وشهدت اسكتلندا مؤخراً معاقبة 17 لاعباً بسبب رفضهم دعم مجتمع الشواذ، وكذلك شهدت فرنسا نفس الأمر، لكنّ لاعبي نادي تولوز الفرنسي الخمسة الذين رفضوا المشاركة في الحملة مؤخراً لن يواجهوا عقوبات.
وتصدّر الأخبار الموسم الماضي اللاعب إدريسا غانا جويي عندما رفض المشاركة مع فريق باريس سان جيرمان ضمن حملة دعم الشواذ، وتم استدعاؤه من قبل لجنة الانضباط في الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لتبرير غيابه عن المشاركة.
وفي سياق متصل، ارتدى نجوم الريال القميص رقم 20 أثناء الإحماء لدعم فينيسيوس في مباراة الفوز على رايو فايكانو 2-1، فيما صفقت المدرجات للبرازيلي في الدقيقة 20 من المباراة ورفعت لافتة «كلنا فينيسيوس، اكتفينا من الصمت».
من جهته، تراجع خافيير تيباس رئيس رابطة الليغا عن تصريحاته السابقة التي طلب فيها من فيني «تثقيف نفسه وعدم ترك الآخرين يتلاعبون به»، ورد عليه حينها فيني:«مجدداً، يبدو أن رئيس الليغا يهاجمني بدلاً من انتقاد العنصريين. ما دمت تتكلم وتتظاهر بعدم القراءة فستظل صورة بطولتك مهزوزة. أريد عقوبات وأفعالاً، وسكوتك يعني أنك مثل العنصريين».
وقال تيباس في آخر تصريح: «لم أرغب في مهاجمة فينيسيوس، وإن اعتقد معظم الناس أنني هاجمته فأنا أقدم اعتذاري. لم يكن في نيتي التعبير عن رأيي بشكل سيئ وفي توقيت سيئ».
