القاهرة: «الخليج»
أكدت الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر أن التدخين مسؤول عن85% من سرطانات الرئة. كما أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سرطان الرئة هو السبب الأكثر شيوعاً للوفاة بالسرطان بين الرجال والنساء عالمياً. ونصحت بالحد من الأمراض المرتبطة بالتدخين من خلال المتابعة الصحية، والتشجيع على تبني أسلوب حياة خال من التدخين.
جاء ذلك ضمن فعاليات وزارة الصحة والسكان في مصر، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، الذي يوافق 31 مايو من كل عام، وذلك في إطار زيادة وعي المجتمع حول مخاطر التدخين، وتغيير المفاهيم الخاطئة.
وأكدت د. منن عبد المقصود، الأمين العام للصحة النفسية وعلاج الإدمان، أن ظاهرة التدخين باتت تشكل خطراً على الدول والأفراد بشكل عام، بسبب الأضرار الصحية والبيئية والاقتصادية التي يحدثها التبغ.
وقالت إنه إضافة إلى خطورة التدخين في تصلب الشرايين وأمراض القلب وغيرها، فإن تدخين الأفراد وتصنيع التبغ ومخلفاته الناتجة عن الاستخدام والتصنيع من قبل شركات صناعة التبغ، يسبب ضرراً كبيراً للبيئة.
وقالت إن ذلك يستدعي تشديد الرقابة على هذه الممارسات، والعمل على الحد منها، لافتة إلى تكبد الدول خسائر اقتصادية في القضايا العلاجية والبيئية بسبب آثار التدخين.
أكدت الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر أن التدخين مسؤول عن85% من سرطانات الرئة. كما أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن سرطان الرئة هو السبب الأكثر شيوعاً للوفاة بالسرطان بين الرجال والنساء عالمياً. ونصحت بالحد من الأمراض المرتبطة بالتدخين من خلال المتابعة الصحية، والتشجيع على تبني أسلوب حياة خال من التدخين.
جاء ذلك ضمن فعاليات وزارة الصحة والسكان في مصر، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، الذي يوافق 31 مايو من كل عام، وذلك في إطار زيادة وعي المجتمع حول مخاطر التدخين، وتغيير المفاهيم الخاطئة.
وأكدت د. منن عبد المقصود، الأمين العام للصحة النفسية وعلاج الإدمان، أن ظاهرة التدخين باتت تشكل خطراً على الدول والأفراد بشكل عام، بسبب الأضرار الصحية والبيئية والاقتصادية التي يحدثها التبغ.
وقالت إنه إضافة إلى خطورة التدخين في تصلب الشرايين وأمراض القلب وغيرها، فإن تدخين الأفراد وتصنيع التبغ ومخلفاته الناتجة عن الاستخدام والتصنيع من قبل شركات صناعة التبغ، يسبب ضرراً كبيراً للبيئة.
وقالت إن ذلك يستدعي تشديد الرقابة على هذه الممارسات، والعمل على الحد منها، لافتة إلى تكبد الدول خسائر اقتصادية في القضايا العلاجية والبيئية بسبب آثار التدخين.
