أبوظبي: «الخليج»
أطلقت «جمعية مرشدات الإمارات» حزمة من المناهج التربوية الإرشادية المتطورة التي تحاكي العصر وتركز على استشراف المستقبل، وإعداد قائدات وفتيات المستقبل بمبادئ المرشدات وقيمهنّ، وتعزيز المهارات الحياتية المستقبلية، كالقيادة والابتكار والإبداع والتنمية الذاتية والمرونة المعرفية، مع الأخذ بمهارات الحياة المستقبلية المرتبطة بالأسرة والمجتمع، والأخذ بمهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وعدم إغفال ريادة الأعمال وأهميتها، ترجمة لاستراتيجية الجمعية التي تضع ضمن أولوياتها تطوير الحركة الإرشادية لتواكب مستجدات العصر، واستراتيجية الجمعية العالمية للمرشدات.
وأوضحت مريم الرميثي، نائبة رئيسة الجمعية، في إطار سعي الدولة وجهود القيادة الرشيدة نحو التطوير المستمر في المجالات كافة، وانطلاقاً كذلك من رؤية مئوية الإمارات 2071 في الاستعداد للمستقبل، لتقـديم نماذج متطورة في مختلف مجالات الحياة، بخاصة التربويـة منها.
وأشارت إلى أن الجمعية وضعت هذه المساعي والتوجيهات والجهود نُصب أعينها، حيث يأتي على رأس أولوياتها، رفــد ميدان المرشدات بالأدلّة والمناهج والكتب التي تلبّي متطلبات هذه المرحلة وما تنشــده من تطور في هذا المجال تأكيد أصالة الحركة الإرشادية، وتلمّس مختلف الاحتياجات المعرفية والعملية التي تعين القائــدة والمنتميات للحركة من براعم وزهرات وشابات وقائدات فـــي تحقيق أهداف الجمعية التربوية، لتعزيز دور فتاة الإمـــارات لمــواجهة سرعة التغير في العالم، بخطوات ثابتة واثقة، مفتخرة بدينها ووطنها وشخصيتها ومجتمعها.
وقالت إن هذه المناهج، نتاج عمل وجهد كبيرين بُذلتهما شخصيات ومربيات كان لهنّ فضلٌ كبيرٌ فيما نحن عليه الآن، انتشاراً وتنظيماً، وخيرُ شاهدٍ على ما نقول ما وصلت إليه جمعية مرشدات الإمارات وإسهامها في احتضان فتاة الإمارات، وتعزيز حضورها محلياً وعربياً وعالمياً.
ونستذكر بكل فخر واعتزاز الدور الكبير للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي حرص على تأسيس حركة المرشدات ودعم المرأة، ثم تأتي سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات» وسموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، اللتين تقدمتا المسيرة وأثرتا الساحة برعايتهما وعطائهما.
وقالت أمينة خليل، عضو مجلس إدارة الجمعية ورئيسة فريق تطوير المناهج، إن المناهج تتضمن المحتويات الإرشادية للبراعم، وللزهرات، وللمرشدات، وللمرشدات المتقدمات، وللشابات، والدليل العام للمرشدات، ودليل شارات الهوايات.
وأشارت إلى أن فريق العمل الذي طوّر المناهج تحت إشراف مجلس إدارة الجمعية شارك فيه عدد من القادة الكشفيين والقائدات في الحركة الإرشادية وهم خليل علي، وأمينة إبراهيم، وعبدالله الشامسي، وزينب شهداد،وسلوى هادي، وبدرية الجنيبي، وعصمت علي، وعبد الرحمن جابر، وعادل كرم.
أطلقت «جمعية مرشدات الإمارات» حزمة من المناهج التربوية الإرشادية المتطورة التي تحاكي العصر وتركز على استشراف المستقبل، وإعداد قائدات وفتيات المستقبل بمبادئ المرشدات وقيمهنّ، وتعزيز المهارات الحياتية المستقبلية، كالقيادة والابتكار والإبداع والتنمية الذاتية والمرونة المعرفية، مع الأخذ بمهارات الحياة المستقبلية المرتبطة بالأسرة والمجتمع، والأخذ بمهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وعدم إغفال ريادة الأعمال وأهميتها، ترجمة لاستراتيجية الجمعية التي تضع ضمن أولوياتها تطوير الحركة الإرشادية لتواكب مستجدات العصر، واستراتيجية الجمعية العالمية للمرشدات.
وأوضحت مريم الرميثي، نائبة رئيسة الجمعية، في إطار سعي الدولة وجهود القيادة الرشيدة نحو التطوير المستمر في المجالات كافة، وانطلاقاً كذلك من رؤية مئوية الإمارات 2071 في الاستعداد للمستقبل، لتقـديم نماذج متطورة في مختلف مجالات الحياة، بخاصة التربويـة منها.
وأشارت إلى أن الجمعية وضعت هذه المساعي والتوجيهات والجهود نُصب أعينها، حيث يأتي على رأس أولوياتها، رفــد ميدان المرشدات بالأدلّة والمناهج والكتب التي تلبّي متطلبات هذه المرحلة وما تنشــده من تطور في هذا المجال تأكيد أصالة الحركة الإرشادية، وتلمّس مختلف الاحتياجات المعرفية والعملية التي تعين القائــدة والمنتميات للحركة من براعم وزهرات وشابات وقائدات فـــي تحقيق أهداف الجمعية التربوية، لتعزيز دور فتاة الإمـــارات لمــواجهة سرعة التغير في العالم، بخطوات ثابتة واثقة، مفتخرة بدينها ووطنها وشخصيتها ومجتمعها.
وقالت إن هذه المناهج، نتاج عمل وجهد كبيرين بُذلتهما شخصيات ومربيات كان لهنّ فضلٌ كبيرٌ فيما نحن عليه الآن، انتشاراً وتنظيماً، وخيرُ شاهدٍ على ما نقول ما وصلت إليه جمعية مرشدات الإمارات وإسهامها في احتضان فتاة الإمارات، وتعزيز حضورها محلياً وعربياً وعالمياً.
ونستذكر بكل فخر واعتزاز الدور الكبير للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي حرص على تأسيس حركة المرشدات ودعم المرأة، ثم تأتي سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات» وسموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، اللتين تقدمتا المسيرة وأثرتا الساحة برعايتهما وعطائهما.
وقالت أمينة خليل، عضو مجلس إدارة الجمعية ورئيسة فريق تطوير المناهج، إن المناهج تتضمن المحتويات الإرشادية للبراعم، وللزهرات، وللمرشدات، وللمرشدات المتقدمات، وللشابات، والدليل العام للمرشدات، ودليل شارات الهوايات.
وأشارت إلى أن فريق العمل الذي طوّر المناهج تحت إشراف مجلس إدارة الجمعية شارك فيه عدد من القادة الكشفيين والقائدات في الحركة الإرشادية وهم خليل علي، وأمينة إبراهيم، وعبدالله الشامسي، وزينب شهداد،وسلوى هادي، وبدرية الجنيبي، وعصمت علي، وعبد الرحمن جابر، وعادل كرم.
