متابعة: ضمياء فالح
خاض نجوم مانشستر سيتي بطل إنجلترا، ونجوم إنتر ميلان الإيطالي جلسة تمرينات على ملعب كمال أتاتورك الأولمبي، ودار حوار ودي بين صانع ألعاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين ومواطنه روملو لوكاكو مهاجم إنتر ميلان المعار من تشيلسي.
وصف المشجعون اللقطة بـ«حوار الكبار» قبل نهائي أوروبا، كلا اللاعبين حمل قميص تشيلسي وكلاهما لم يحصلا على التقدير المناسب هناك، لكن الفارق بينهما كبير من ناحية الاستقرار، فنجم سيتي لا يشعر بالقلق على مستقبله أما نجم الإنتر فلم يحصل على تطمينات بتحويل عقده المؤقت لدائم كما تحوم الشكوك حول اعتماد تشيلسي عليه الموسم المقبل.
حضر جلسة تمرينات سيتي مهاجم الفريق السابق الأرجنتيني سيرجيو أغويرو وتبادل النجم المعتزل الحديث مع هالاند وزملائه لتحفيزهم.
ووصل نجوم سيتي لفندق جاي دبليو ماريوت المطل على البحر حيث تصل تكلفة الليلة الواحدة لـ1700 استرليني في وقت متأخر الخميس بطائرة خاصة، ووصل نجوم الإنتر قبلهم بقليل وأقاموا في فندق هيلتون الذي يبعد 10 دقائق من ملعب النهائي.
كاميرا الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التقطت صوراً لنجوم سيتي ومدربهم بيب غوارديولا واختار هداف سيتي النرويجي إيرلينغ هالاند رمي الكرة الرسمية للبطولة بأصابعه الخمسة فيما اختار الكابتن الألماني إيكاي جندوجان الإشارة بأصابعه الخمسة.
النجم الإنجليزي جاك غريليش اختار احتفاليته الشهيرة بصم أذنيه عن الضجيج والتركيز على اللعب، فيما كشف المدافع البرتغالي روبن دياز (26 عاماً) عن سر نجاح سيتي وقال: «ما يجعل سيتي مميزاً هو وجود 5 لاعبين برتبة كابتن في الفريق وأنا واحد منهم، كل واحد منا يتقدم للقيادة في التوقيت المناسب».
وفي سياق متصل، طلب من مشجعي الفريقين القادمين بدون تذاكر الابتعاد عن محيط الملعب ومشاهدة المباراة من منطقة المشجعين عبر شاشة عملاقة في حي ينيكابي.
وتذكر مشجعو سيتي أيضاً مشجعي ليدز كيفن سبيت وكريستوفر لوفتس اللذين قتلهما مشجعو جلطة سراي في عام 2000 قبل مباراة بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وعلق جون ستيفنسون الذي وضع وشاح وصور المشجعين على شجرة في ميدان تقسيم: «أنا كمشجع لسيتي ومتابع له منذ 40 عاماً شعرت بكسر في قلبي عندما قتل هذان المشجعان لمجرد أنهما سافرا لتشجيع فريقهما كما أفعل أنا الآن لكنهما لم يعودا لمنزلهما. نحن مشجعو كرة وطلب منا صديقنا مشجع ليدز أن نتذكر كريس وكيفن نيابة عن جميع مشجعي سيتي وليدز».
خاض نجوم مانشستر سيتي بطل إنجلترا، ونجوم إنتر ميلان الإيطالي جلسة تمرينات على ملعب كمال أتاتورك الأولمبي، ودار حوار ودي بين صانع ألعاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين ومواطنه روملو لوكاكو مهاجم إنتر ميلان المعار من تشيلسي.
وصف المشجعون اللقطة بـ«حوار الكبار» قبل نهائي أوروبا، كلا اللاعبين حمل قميص تشيلسي وكلاهما لم يحصلا على التقدير المناسب هناك، لكن الفارق بينهما كبير من ناحية الاستقرار، فنجم سيتي لا يشعر بالقلق على مستقبله أما نجم الإنتر فلم يحصل على تطمينات بتحويل عقده المؤقت لدائم كما تحوم الشكوك حول اعتماد تشيلسي عليه الموسم المقبل.
حضر جلسة تمرينات سيتي مهاجم الفريق السابق الأرجنتيني سيرجيو أغويرو وتبادل النجم المعتزل الحديث مع هالاند وزملائه لتحفيزهم.
ووصل نجوم سيتي لفندق جاي دبليو ماريوت المطل على البحر حيث تصل تكلفة الليلة الواحدة لـ1700 استرليني في وقت متأخر الخميس بطائرة خاصة، ووصل نجوم الإنتر قبلهم بقليل وأقاموا في فندق هيلتون الذي يبعد 10 دقائق من ملعب النهائي.
كاميرا الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التقطت صوراً لنجوم سيتي ومدربهم بيب غوارديولا واختار هداف سيتي النرويجي إيرلينغ هالاند رمي الكرة الرسمية للبطولة بأصابعه الخمسة فيما اختار الكابتن الألماني إيكاي جندوجان الإشارة بأصابعه الخمسة.
النجم الإنجليزي جاك غريليش اختار احتفاليته الشهيرة بصم أذنيه عن الضجيج والتركيز على اللعب، فيما كشف المدافع البرتغالي روبن دياز (26 عاماً) عن سر نجاح سيتي وقال: «ما يجعل سيتي مميزاً هو وجود 5 لاعبين برتبة كابتن في الفريق وأنا واحد منهم، كل واحد منا يتقدم للقيادة في التوقيت المناسب».
وفي سياق متصل، طلب من مشجعي الفريقين القادمين بدون تذاكر الابتعاد عن محيط الملعب ومشاهدة المباراة من منطقة المشجعين عبر شاشة عملاقة في حي ينيكابي.
وتذكر مشجعو سيتي أيضاً مشجعي ليدز كيفن سبيت وكريستوفر لوفتس اللذين قتلهما مشجعو جلطة سراي في عام 2000 قبل مباراة بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وعلق جون ستيفنسون الذي وضع وشاح وصور المشجعين على شجرة في ميدان تقسيم: «أنا كمشجع لسيتي ومتابع له منذ 40 عاماً شعرت بكسر في قلبي عندما قتل هذان المشجعان لمجرد أنهما سافرا لتشجيع فريقهما كما أفعل أنا الآن لكنهما لم يعودا لمنزلهما. نحن مشجعو كرة وطلب منا صديقنا مشجع ليدز أن نتذكر كريس وكيفن نيابة عن جميع مشجعي سيتي وليدز».
