دبي: «الخليج»
ناقشت «غرفة دبي للاقتصاد الرقمي»، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، بمشاركة أكثر من 20 جهة وهيئة حكومية، الفرص والتحديات التي تواجه القطاعات الرقمية والحلول المحتملة لبناء منظومة رقمية متطورة تسهم في خلق فرص جديدة وبناء اقتصاد رقمي مستدام ينعكس إيجاباً على تحسين حياة الناس.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته «غرفة دبي للاقتصاد الرقمي» مؤخراً مع مجموعة من الجهات والهيئات الحكومية ضمن سلسلة ورش العمل التفاعلية التي نظمتها الغرفة خلال الربع الأول من هذا العام، لبحث مختلف مجالات الاقتصاد الرقمي كالذكاء الاصطناعي، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والألعاب الإلكترونية، والتكنولوجيا الصحية، والتجارة الإلكترونية والتحديات التي تواجهها والحلول المبتكرة المناسبة لتعزيز الأداء والقدرة التنافسية.
وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «يعد التحاور مع الجهات الحكومية المعنية أمراً بالغ الأهمية لتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الرقمي وتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في ترسيخ مكانة دبي عاصمةً عالميةً للاقتصاد الرقمي. وانطلاقاً من دورنا في إيصال صوت قطاع الاقتصاد الرقمي بدبي، نحرص على محاورة جميع الأطراف المعنية لإعداد السياسات الكفيلة بدعم نمو الشركات التي تساهم في بناء الاقتصاد الرقمي للإمارة».
تحفيز الابتكار
وشهدت ورش العمل مناقشة سبل تحفيز الابتكار في قطاع الطباعة ثلاثية الأبعاد، وإدارة البيانات في الاقتصاد الرقمي، واستدامة وسهولة الأعمال في اقتصاد الأصول الافتراضية، وتنسيق الممارسات وتسهيل إجراءات الترخيص للقطاعات الرقمية.
الجدير بالذكر، أن غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تعمل من خلال مبادراتها على تحقيق الإمكانات الكاملة للاقتصاد الرقمي، وترسيخ دبي مركزاً عالمياً رائداً لقطاع التكنولوجيا وبناء أفضل مستقبل لمدينة دبي. وتركز استراتيجية غرفة دبي للاقتصاد الرقمي للمرحلة المقبلة على تحسين بيئة الأعمال الرقمية، وتطوير الدعم للشركات الرقمية، واستقطاب الشركات الرقمية العالمية وتعزيز مكانة دبي لاعباً عالمياً أساسياً في منظومة الاقتصاد الرقمي، وتستهدف الغرفة استقطاب الشركات العالمية الرائدة وأصحاب المواهب التخصصية في المجال الرقمي وضمان مساهمتهم في مسيرة ازدهار الإمارة.
ناقشت «غرفة دبي للاقتصاد الرقمي»، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، بمشاركة أكثر من 20 جهة وهيئة حكومية، الفرص والتحديات التي تواجه القطاعات الرقمية والحلول المحتملة لبناء منظومة رقمية متطورة تسهم في خلق فرص جديدة وبناء اقتصاد رقمي مستدام ينعكس إيجاباً على تحسين حياة الناس.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته «غرفة دبي للاقتصاد الرقمي» مؤخراً مع مجموعة من الجهات والهيئات الحكومية ضمن سلسلة ورش العمل التفاعلية التي نظمتها الغرفة خلال الربع الأول من هذا العام، لبحث مختلف مجالات الاقتصاد الرقمي كالذكاء الاصطناعي، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والألعاب الإلكترونية، والتكنولوجيا الصحية، والتجارة الإلكترونية والتحديات التي تواجهها والحلول المبتكرة المناسبة لتعزيز الأداء والقدرة التنافسية.
وقال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «يعد التحاور مع الجهات الحكومية المعنية أمراً بالغ الأهمية لتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الرقمي وتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في ترسيخ مكانة دبي عاصمةً عالميةً للاقتصاد الرقمي. وانطلاقاً من دورنا في إيصال صوت قطاع الاقتصاد الرقمي بدبي، نحرص على محاورة جميع الأطراف المعنية لإعداد السياسات الكفيلة بدعم نمو الشركات التي تساهم في بناء الاقتصاد الرقمي للإمارة».
تحفيز الابتكار
وشهدت ورش العمل مناقشة سبل تحفيز الابتكار في قطاع الطباعة ثلاثية الأبعاد، وإدارة البيانات في الاقتصاد الرقمي، واستدامة وسهولة الأعمال في اقتصاد الأصول الافتراضية، وتنسيق الممارسات وتسهيل إجراءات الترخيص للقطاعات الرقمية.
الجدير بالذكر، أن غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تعمل من خلال مبادراتها على تحقيق الإمكانات الكاملة للاقتصاد الرقمي، وترسيخ دبي مركزاً عالمياً رائداً لقطاع التكنولوجيا وبناء أفضل مستقبل لمدينة دبي. وتركز استراتيجية غرفة دبي للاقتصاد الرقمي للمرحلة المقبلة على تحسين بيئة الأعمال الرقمية، وتطوير الدعم للشركات الرقمية، واستقطاب الشركات الرقمية العالمية وتعزيز مكانة دبي لاعباً عالمياً أساسياً في منظومة الاقتصاد الرقمي، وتستهدف الغرفة استقطاب الشركات العالمية الرائدة وأصحاب المواهب التخصصية في المجال الرقمي وضمان مساهمتهم في مسيرة ازدهار الإمارة.
