أبوظبي:«الخليج»
زار علي راشد النيادي، المدير العام للهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، رؤساء فرق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المحلية للشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لتعزيز التواصل والتنسيق بين المستويين الوطني والمحلي، بحضور الدكتور سيف الظاهري، مدير مركز العمليات الوطني في الهيئة.
وعقد النيادي اجتماعات مع قادة الفرق المحلية: اللواء سيف الزري الشامسي، في إمارة الشارقة، واللواء الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي، في إمارة عجمان، واللواء الشيخ راشد بن أحمد المعلا، في إمارة أم القيوين، واللواء علي عبدالله بن علوان النعيمي، في إمارة رأس الخيمة، واللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي، في إمارة الفجيرة.
ونقل تحيات علي النيادي، رئيس الهيئة، وعبيد الحصان الشامسي، نائب رئيس الهيئة. وقدم الشكر لرؤساء الفرق والفرق المحلية على جهودهم المبذولة في النجاح المحقق في أزمة "كورونا"، بالتعاون مع شراكائهم المحليين.
واستعرض مبادرة تعزيز التواصل المحلي وجوانبها ومن أبرزها الاستجابة الفعالة للأحداث، والمواءمة بين البروتكولات والسياسات المنفذة، والإشراف والمتابعة لبناء القدرات والموارد المحلية في مختلف إمارات الدولة. بهدف المراجعة الشاملة للمنظومة الوطنية وتتضمن سجل المخاطر، ومنظومة الإنذار المبكر، والمنظومة الإعلامية، ونظام استمرارية الأعمال، كذلك الربط الإلكتروني، بجانب الدعم الوطني أثناء الطوارئ والأزمات.
كما أكد النيادي، أن الاستجابة المحلية هي العامل الرئيسي في إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، وجاهزية الجهات المرتبطة بالمنظومة المحلية، وضمان مرونتها في التعامل مع التحديات والمخاطر المحتمل وقوعها، وتطبيق نهج الاستباقية للتعامل الأمثل مع هذه الأحوال.
وأشاد بمنجزات المنظومة المحلية في مختلف إمارات الدولة، وأكد ضرورة تكامل الأدوار والمسؤوليات لضمان تحقيق الغايات الوطنية المرجوّة.
زار علي راشد النيادي، المدير العام للهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، رؤساء فرق إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث المحلية للشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لتعزيز التواصل والتنسيق بين المستويين الوطني والمحلي، بحضور الدكتور سيف الظاهري، مدير مركز العمليات الوطني في الهيئة.
وعقد النيادي اجتماعات مع قادة الفرق المحلية: اللواء سيف الزري الشامسي، في إمارة الشارقة، واللواء الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي، في إمارة عجمان، واللواء الشيخ راشد بن أحمد المعلا، في إمارة أم القيوين، واللواء علي عبدالله بن علوان النعيمي، في إمارة رأس الخيمة، واللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي، في إمارة الفجيرة.
ونقل تحيات علي النيادي، رئيس الهيئة، وعبيد الحصان الشامسي، نائب رئيس الهيئة. وقدم الشكر لرؤساء الفرق والفرق المحلية على جهودهم المبذولة في النجاح المحقق في أزمة "كورونا"، بالتعاون مع شراكائهم المحليين.
واستعرض مبادرة تعزيز التواصل المحلي وجوانبها ومن أبرزها الاستجابة الفعالة للأحداث، والمواءمة بين البروتكولات والسياسات المنفذة، والإشراف والمتابعة لبناء القدرات والموارد المحلية في مختلف إمارات الدولة. بهدف المراجعة الشاملة للمنظومة الوطنية وتتضمن سجل المخاطر، ومنظومة الإنذار المبكر، والمنظومة الإعلامية، ونظام استمرارية الأعمال، كذلك الربط الإلكتروني، بجانب الدعم الوطني أثناء الطوارئ والأزمات.
كما أكد النيادي، أن الاستجابة المحلية هي العامل الرئيسي في إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، وجاهزية الجهات المرتبطة بالمنظومة المحلية، وضمان مرونتها في التعامل مع التحديات والمخاطر المحتمل وقوعها، وتطبيق نهج الاستباقية للتعامل الأمثل مع هذه الأحوال.
وأشاد بمنجزات المنظومة المحلية في مختلف إمارات الدولة، وأكد ضرورة تكامل الأدوار والمسؤوليات لضمان تحقيق الغايات الوطنية المرجوّة.
